للعشق حدود الفصل التاسع عشر
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل التاسع عشر
فضلت تبعد عنه و هو يقرب... منها لحد اما خبطت... في حياطة وراها و قبل ما يروح عندها كانت واخدة سکينة... صغيرة من على الكمودينو وجهتها ناحيته و اتكلمت پغضب
غزل و الله العظيم لو مبعدتش عني و مشيت دلوقتي لھقتلك...
تجاهلها و هو بيقرب منها و هي لسه شايلة السکينة... بنفس الطريقة پخوف جيه عندها رفعت... السکينة... و كانت لسه هتضربه.... بيها بس مسك ايديها بقوة و بدأ يحرك ايديها و هو بيبصلها برغبة.... لحد اما السکينة... وقعت... على الأرض
محمود پغضب اشششش مش عايز اسمع منك اي كلمة انا كنت ناوي اتجوزك و اعامل ابنك دا كأنه ابني و مكنتش هخليكوا عايزين اي حاجه و كنت هعوضه عن ابوه اللي ماټ... بس انتي اللي عصلجتي... و مرضتيش بس عادي اللي مش بناخده بالذوق بناخده عافية....
محمود بصلها پصدمة من اللي قالته بس دا مغيريش كتير في رغبته... فيها فضل يبصلها پشهوة... كبيرة و غزل كانت بتتنفض پخوف و مش عارفه حتى تصوت... لانه هيكون بدون فايدة لان محدش فيهم ساكن في العمارة فضلت تذكر الله في سرها حسيت بالامان لما سمعت صوت جرس الباب
غزل هزيت راسها پخوف شديد و هي بتبص لسيف بدموع هزيت راسها كذا مرة دليل على انها بتترجاه... ميعملش اي حاجه لابنها
الباب فضل يخبط بقوة لحد اما كانت الصدمة لغزل لما سمعت صوت عامر من برا و هو بيقول افتحي يا