قصه مشوقه
كنت احيانا اعيش عيشة الدرويش وكنت اتقن فعلتها فطلبت مني المساعده كي تاخذ حقها من عمها وزوجته وتسترد اموالها فوافقت علي الفور وظللنا نفكر ونخطت كيف نرجع ذالك الحق لاهله فمن كثرت الحديث معها اعجبت بها واصبحت احبها وفي وسط الحديث الذي دار بيننا قالت لي كيف اخرجتني من المقبره فابتسمت لها وقلت بكل عفويه لكي ابيعك فقالت ماذا قلت قلت لها مثل ما سمعتي لكي ابيعك الي احد طلاب كليه الطب فنظرت لي نظره لم افهم انها سوف ټنتقم مني انا الاخر ولكن هذا ليس موضوعنا الان فقررنا سويا علي الاڼتقام فذهبت الي الي بيت عمها لاراقب الوضع هناك وبعد استمرار المراقبه
فقالت لي سوف نخبر عمي ولكن في الوقت المناسب عندما يلتقي العاشقان وبالفعل ذهبت الي بيت عمها لاستمر في المراقبه وبعد ثلاث ايام اتي ذالك الرجل الي البيت وكان البيت لا احد فيه غير الزوجه فقمت بالاتصال عليها وقلت ان الرجل عند زوجة عمك الان فقامت هي بالاتصال ب عمها واخبرته بالواقعه التي تدور في بيته الان فحضر العم من الشركه مسرعا ودخل الي بيته وترك الباب مفتوح فتسللت الي البيت بخفه دون ان يشعر بي احد وفتحت كمرا التلفون وصورت كل ما حدث بين الزوج والزوجه والعشيق وعندما اطلق عليهم الړصاص كل هذا صوت وصوره فقام الزوج باخراج بعد الاقمشه ليغطي بها الجسس فهنا خرجت خارج المنزل لاراقب من بعيد فوجدته يحمل الچثه تلو الاخري ويضعها في سيارته وللاسف لم يكن معي سياره كي الحق به وذهبت الي البنت واخبرتها بما حدث وعندما رأت الفيديو فرحت به فرح شديد وقامت بمعانقتي فاسعدت بتلك المعانقه وفقلت هذا انسب موعد كي اخبرها بحبي لها وياليتني ما اخبرتها .