قصه مبكيه
بزوجته تتوسط الجمع بأعلى صوتها وتمزق ثيابها بأسنانها حتى كادت أسنانها تع.. تخدش الأرض وكأنها حيوان يحفر الأرض..تحطمت أظافرها وبدأت الاء تسيل من أصابعها.. منظر الزوج على دفع من حوله من نساء لي زوجته ويسترها عن أعين الناظرين.
اختفت أصو ات الأ طفال وغادر الجميع من المنزل.. ولكن تلك المرأة لم يزل يعلوا في ذلك المنزل.. اجتمع الأهل حو لها.. يال المس كينة! ما الذي أصابها..! جلس الجد ينظر من بعيد..ثم اقترب فجلس يمسك برجليها التي أخذت تعلوا في السماء! ثم أمسك برأسها وأخذ ينظر في عينيها التي تدور.. ثم بدأ يقرأ القرءان الكريم.. بسم الله الرحمن قل أعوذ برب الفلق من شړ
ما الذي حدث لأم عبدالله.. تضحك على سماع القر ءان وتقول لعمها شيخ. عجوز!!.. لقد جنت المرأة! وبينما هم على هذا الحال.. إذا بشيخ يطرق الباب.. ليخرج النساء وليبق الزوج ومن معه من أهلها من الرجال صاح الرجل في الجمع.. خرج
الكريم.. وبدأت أم عبدالله بالضحك.. كلما على صوته بالقران الكريم على صوتها بالضحك.. وهكذا الحال حتى بدأ الشيخ ي بايات الله الكريمة في أذنها ات هزت قلوب من حو لها.. فإذا بها تصمت.. ثم ت على أسنانها وكأنها لا تريد أن تسمع.. ثم تتفل
ما الذي يحدث ! ماذا حدث لأم عبدالله أين أم عبدالله ومن هذا الوق الجالس يضحك ويبكي أمام أعيننا
ولن نسمع.. أصوا ت وق غير الإنسان.. أصو ات غر يبة لا يفهم من