قصه مبكيه
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
فمها ما تقوم.. ثم.. لن أخرج وافعل ما شئت.. يال الهول.. لقد نطقت وليتها لم تنطق.. نطق وصو تها صوت رجل عنيد شديد! صوت أفزع من حولها وال في قلوب من سمعها..من هذا الذي نطق
أم عبدالله الله أعلم أين هي ولكن مسكو ن! مسكون برو ح ش رير ة! يسكنها ملك من ملو ك الجن. لع نه الله..
يطول الحديث في هذه القصة ولكن سأحاول أن اختصر..
أخواني الأعزاء.. يؤسفني أن أخبركم بأن أم عبدالله.. مسحورة! سحرتها أحدى صديقاتها حقدا عليها من الحياة الزوجية التي كانت تتمتع بها أم عبدال له مع زوجها.. قت 600 درهم فقط لأحد السحرة..لقلب حياة هذا الانسانة البريئة... لقد بلغ بأم عبدالله الحزن حتى أن جمعتنا في يوم لنجلس حولها لتعرض علينا أن نتركها في منطقة بعدية بين الجبال حيث لا يعيش
كل يوم هي على شاكلة.. مرة تس كنها طفلة صغيرة..ومرة شيخ عجوز.. ومرة أربعة ومرة ستة.. الجميع يمكن إخراجه من..إلا ذلك الملك الجني اللعېن.