قصه ابكتني
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة واقعية على لسان صاحبها يقول
تعودت كل ليلة أن امشي قليلا فأخرج لمدة نصف ساعة ثم اعود.. وفي خط سيري يوميا كنت اشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر.. كانت تلاحق فراشات اجتمعتض حول احدى انوار الاضاءة المعلقة في سور احد المنازل لفت انتباهي شكلها وملابسها .. فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءا ..
لشيء في مدينتي .. اكثر من شوقي لاسماء .. في تلك الليلة خرجت مسرعا وقبل الموعد وصلت المكان وكان عمود الانارة الذي نجلس تحته