عزومة الشيطان
قصة عن سعادة
ابليس أقامه وليمة لشياطين
لبحث طريقة لأخفاء
أغلى ما يبحث عنه انسان
اقترح شيطان من الجالسين
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رد ابليس
بل نزيدها حتى تكثر مشاكله
بالتالي تزيد شقاوته
قال شيطان آخر
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رد ابليس عقله
وكيف يحس بتعاسته
فقامة شيطانه شمطا
وقالت يا ابليس
هيا الهدف النهائي لكل إنسان
دعنا نسرق سعادتة
وافق ابليس بعد آن تأكد من صحة قولها
وسرقو سعادة الإنسان
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
فظهرت لهم مشكلة أخرى
وهيا اين يخبؤن السعادة
حتى لا يعثر عليها الأنسان
قال شيطان في أعماق بحار
وقال اخر في اقاصي الارض
رد عليهم ابليس
كلها بضعة مئات من سنين
حتى يخترع الطائرة والغواصه
هنا
قامت نفس الشيطانة وقالت يا إبليس
خبئها في مكان لا يخطر على باله
خبئها في أعماق قلبه
سيبحث عنها في الثروه ولن يجدها
وفي الشهرة ولن يجدها
ومع الچنس الاخر لن يجدها
لان السعادة في داخله
وليس في خارجه
انحنى ابليس لهذه الشيطانه
وألبسها جمرا من الڼار مكافأة لها
ومن ذالك التاريخ
والأنسان يبحث عن السعادة في كل مكان
إلا في أعماقه وداوخله
العبره
إنك الشخص الوحيد
الذي تصنع سعادتك
السعادة
لا تمنح أنما تصنع
الرضى سعادة
العطاء سعادة
الصداقة سعادة
الصحة سعادة
السعادة قرار
أسعدني الله واياكم
في دنيا والآخره