قصة روان والخاتم السحري
في قديم الزمان وسالف العصر والأوان كانت هناك فتاة شديدة الرقة والجمال اسمها روان كانت روان وحيدة أبويها وهي من تسهر على راحتهم كانت تعد لهما الفطور فى الصباح ويذهب والدها للعمل ومن ثم تبدأ روان في ترتيب وتنظيم أمور البيت ونظافته وتمر الأيام تلو الأخرى حتى أصبحت شابة يافعة وعلى الرغم من شدة جمالها إلا أنه لم يتقدم لخبطتها أي شخص
شعر والديها بالكثير من الحزن والألم لهذا الأمر وكانت روان كأي فتاة تحلم بفارس يأخذها على حصانه
الذي يقوم بتحقيق الأمنيات وطلب من روان البحث عنه وأن تستخدمه في وقت الشدة فأيامه أصبحت معدودة ولا يعرف ما سيحل بابنته وزوجته من بعده وتوفى والد روان وحزنت عليه هي ووالدتها حزنا شديدا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولكن لن تستطيع أخذه إلا بعد البحث عن سبيكة ذهبية موجودة بمنزلها في صندوق من صناديق أربعة متشابهين ولهم مفتاح واحد فقط وقال لها أيضا عليك الحرص فكل صندوق يحتوي على شيئا كثير الخطړ عليك فهناك صندوق يحتوي على السبيكة الذهبية وصندوق يحتوي على فأر
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فأخذت روان تقرب أذنيها من الصناديق حتى استقرت على أنه هناك صندوق من الأربعة لا يصدر منه أي أصوات وعند تحريكه تسمع صوت شيئا صلبا بداخله فقررت روان فتحه فوجدت السبيكة الذهبية وأخذتها على الفور إلى منزل صديق والدها سالم فقال لها سالم أحسنتي يا روان وها هو الخاتم الذهبي أصبح ملكك ارتديه في إصبعك وامسحي عليه مرتين واطلبي ما شئت
وارتدته روان ومسحت عليه مرتين وتمنت أن تعيش حياة سعيدة مع زوج صالح وذرية صالحة تملأ لها دنيتها بالحب والمرح وتحققت أمنيه روان وعاشت حياه جميله مع أسرتها الصغيرة في بيت جميل كما تمنت