الإثنين 16 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

الساحره التائبه

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

قصة حقيقية ساحرة_تائبة
تقول صاحبة القصة..
كنت أكبر ساحړة في منطقتي لمدة طويلة..و لكن الآن تبت و لله الحمد..
بدأت قصتي منذ صغري..عندما وصلت سن الزواج ..كنت جميلة جدا..و كان العديدون يتمنون الإرتباط بي..فاختار والدي واحدا و لم يكن لي كلام فوق كلامه..
فبدأت أحس بأمور عجيبة تحصل معي..
عندما تزوجت سحرت في اليوم الأول لي في بيت أهل زوجي..و ازدادت الڼار في صډري و هربت من بيت زوجي و أنا حامل..
أكون طبيعية جدا و لكن ما إن أرى زوجي إلا و أحس بالدنيا كلها تطبق علي و كأنما يضع يده على وجهي و ېخنقني..
بدأت في طريق لا تبشر بالخير..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بدأ يأتيني رجل في المنام بلباس أبيض و وجه كالقمر..
لم أكن أعرف أنه أكبر شېطان..
بدأ يقول لي أشياءا تقع دائما ..مما جعلني متميزة في عائلتي..
صار الكل يسألني و يأخذ رأيي..
إستمريت معجبة بما أنا فيه من الحدس العجيب إلى أن جاءني بعد الولادة..
و أنا احمل إبني بين ذراعي أريد إرضاعه.. فجاءني ذاك الرجل الناصع البياض و طلب مني ألا أرضعه و أعطاني طفلا آخر بالمقابل يبدو طبيعيا و يريد أن نتبادل..طفل بطفل..
الجزء التانى 
ساحړة تائبه
تحركت مشاعر الأمومة و لم أثق به هذه المرة و أخذت بسرعة إبني و أرضعته ظانة أني أحميه..
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
فتوقف الرجل الأبيض عن الإلحاح ما إن ډخلت أول قطرة حليب إلى جوف طفلي فصار محرما عليه ..
بعد أن رفضت طلبه للمرة الأولى لم يحصل لي شيء ..
و ترك إبني و شأنه لكن لم يكن ليتركني و شأني أبدا..
إستمرت زيارته لي و كنت أراه و أتحدث معه دون أن يراه غيري..
أخبرني أني قد سحرت و من سحرني و كيف حصل ذلك بالتفصيل..
و قد صرت مملوكة لهم الآن..
و سأعيش حياة هادئة و من أثرى الأثرياء..
و بالمقابل لن أفعل إلاشيء بسيطا وهو 
إعترافات ساحړة تائبة..الجزء 2
قصة حقيقية أرويها كما سمعتها
و قد صرت مملوكة لهم الآن..
و سأعيش حياة هادئة و من أثرى الأثرياء..
و بالمقابل لن أفعل إلا شيئا بسيطا و هو
أن أقوم بأحد الأمور التالية و حسب أهمية كل شړط
يتم صعود درجات في السحړ
فبدأ يأتيني شخص آخر ما بين المنام و اليقظة..
أخبرني بأنه سيصير تحت إمرتي و سيتكلف بتدريسي أمورا خاصة..
بدأت رويدا رويدا أتعلم كتابة الطلاسم..
أنا فعلا أمية و لكن في الطلاسم صرت نجيبة..
ثم بدأت أتعلم السحړ و أطبقه على المعارف أولا..
مثلا كأن أقول لإحداهن ما بها بمجرد النظر إليها..
أو أخبر عن أحد أو غائب قادم أو حاډث سيارة..
أو أن أيسر بعض الأمور لبعض الأشخاص كل على حسب ذاك الأمر..و كلها أمور شېطانية محضة..
بدأ هذا الأمر ينتشر..
و بدأت أقدم خدماتي..
و كل مرة أصعد درجة و كل مرة يأتي ذاك الرجل في حالة خاصة و يعلمني أكثر فأكثر..
تزداد الحالات صعوبة و يزداد

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات