خلخال حليمه ٢١
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
القصر عند حليمه وعزيز
عزمي ارمي عليا يمين الطلاق
حليمه كان عندها امل اني عزيز يعمل اي حاجه لكن اللي شايفاه فعلا اني عزيز هيطلقها بجد
راشد يلا يا ابني ارمي عليها يمين الطلاق قلها انتي طالق
عزيز لسانه اتكتف ماكانش عارف يتكلم
عزيز بدا يقرب منها وحليه كان دموعها مغرقه وشها
عزيز محسش بنفسه غير وهو بيشدها لحضنه
راشد الا انا شايفه ده انت بتعمل ايه يا عزيز
راشد ازاي ااجلها والاوراق الموجوده هعمل فيها اي
عزيز مش هيجرا حاجه لما ناجل الطلاق لبكره كده كده الطلاق هيحصل بس انا دلوقتي فعلا تعبان
عزيز طلع يجري على اوضته ما كانش قادر يمسك نفسه
حليمه طلعت على الجنينه وكانت بتجري في الجنينه زي الطفله وكانت مبسوطه اوي اني عزيز طلقهاش
بقلم ايه حسام عرفات
في الشركه عند مراد
واحده دخلت علي مراد غريبه اول مره يشوفها
مراد اهلا وسهلا مين حضرتك
مي انا مي صاحبه خديجه يا مراد
مراد اه تفضلي اي النور ده
مي انا ماعرفش اللي انا بعمله صح ولا غلط بس كل اللي اعرفه اني عايزه انقذ صاحبتي من اللي هي فيه
مي خديجه حامل يا مراد
مراد قام واقف مره واحده من الصدمه
مراد قلتي اي حامل ازاي
مي فاكر الليله اللي قضيتوها مع بعض ربنا اراد وهي حملت في الليله دي
مراد بجد يعني دلوقتي هي حامل في ابني طب بعد اذنك انا هروحلها مي استنا يا مراد انا مكملتش كلامي
مراد هو في حاجه تانيه خديجه حصلها حاجه
مراد انا مش فاهم حاجه
مي خديجه راحت تعمل عمليه اجهاض دلوقتي وميعادها عند الدكتور كمان نص ساعه يمكن تلحقها ويمكن ماتلحقهاش
مراد صړخ بصوت عالي
مراد هي ازاي تعمل حاجه زي دي هي فين
مي هي كاتبه العنوان في ورقه
مراد فين الورقه دي هاتيها
مي فتحت شنطتها عشان تجيب الورقه
مي اي ده هي الورقه راحت فين
مراد انتي بتقولي اي
مي شكل الورقه اللي فيها العنوان وقعت مني وانا ما اعرفش العنوان فين
مراد يعني ايه ابني ھيموت