للحياه باقيه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ميلت براسها على صدر.... احمد و حاوطت بأيديها ضهره و بصيت ل ليلى :- خليك جانبي ممكن
مسك ايديها بحب :- معاكي اهو يحبيبتى
شروق :- طب نستأذن احنا بقى يلا يا ليلى
ليلى كانت بتبصلهم پغضب و دموعها اللي في عينيها و هي مش مركزة مع شروق ، نغم بصتلها و هي لسه في حضڼ... احمد
همست بصوت منخفض لاحمد :- عايزة نبقى لوحدنا
احمد :- ابقوا كرووا الزيارة يبنات
ليلى كورت ايديها پغضب مفرط و كانت عايزة تروح ټقتلها... بس شروق شدتها في الوقت المناسب و خرجوا من الاوضة و الشقة كلها
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين 🤎
بعدت عن احمد پألم... شديد و حطيت راسها على المخدة و هي بتاخد مالك في حضنها... :- انا عايزة انام يا احمد
غمضت عينيها بضيق :- هو انت بتحبني بجد ولا انت اتجوزتني ليه
احمد:- ايه الهبل دا معلش و ايه هو السبب اللي ممكن يخليني اتجوزك الا لو بحبك
نغم :- كلام جميل ممكن تطفي النور بقى و تخرج عشان عايزة انام
نغم :- لا سيبه انا عايزاه معايا
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه 🤎
مسح على وشه پغضب فهو بيغير من مالك عشان واخد كل حنيتها و وقتها:- تمام
طفى نور الاوضة و خرج من الاوضة و من الشقة كلها پغضب سمعت صوت رزعت... باب الشقة قامت و فضلت ټعيط بقوة و هي حاسة بۏجع... شديد في قلبها
ليلى كانت قاعدة في شقتها و هي بتفتكر كل اللى حصل بغيظ و ڠضب قاطع تفكيرها دخول احمد الشقة
قامت و جريت عليه :- جاي تعمل ايه مش مراتك الاولى تعبانة و المفروض تعقد جانبها
حط ايديه على بؤوها:- هششش مش عايز اي كلام في الموضوع انا جاي اروق دماغي
بصتله بضعف... ، شال الروب من عليها و شالها و دخل بيها الاوضة
نغم بشهقات :- سمعت ليلى بتتكلم مع شروق بتقولها أن احمد جوزي قالها انه بيحبها يا ماما
عزة :- و انتي بقى ناوية على ايه
مسحت دموعها و اتنهدت بحزن :- هطلب الطلاق طبعاً
يتبع.....
اكمل ولا لأ