قصة وليد وزجته
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
قصة قديمة عن الحب والتسامح والقوة في مواجهة التحديات. تلك القصة التي تركت بصمة في قلبه وأعطته القوة لمواجهة العالم.
كان هناك مرة واحدة بدأ رجل شجاع لم يعرف الخۏف. على الرغم من الصعاب والمحڼ التي واجهها لم يستسلم أبدا. استطاع أن يحول الألم والمعاناة إلى قوة واستمر في الحياة بهدوء وصبر. وفي النهاية كان قادرا على تحقيق السعادة التي طالما حلم بها وذهبو الي غرفتهم وانطفئت الانوار وانغلقت الابواب وانتهت القصه ا
الحياة ليست دائما سهلة قال وليد لكن مع الحب والتفاهم يمكننا أن نتغلب على أي شيء.
وفي هذا اللحظة انطفأت الأضواء تماما ولكن الحب والأمل الذي عبر عنه وليد أضاء الغرفة. وبهذه النهاية المشوقة نتعلم أن الحب والتفاهم هما القوة الحقيقية التي يمكن أن تغير الحياة للأفضل. والحكمة التي نستخلصها من هذه القصة هي أن الصعوبات والتحديات هي جزء من الحياة ولكن مع الحب والتفاهم يمكننا تحقيق السعادة والنجاح.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم