امي وجوزها
انت في الصفحة 2 من صفحتين
يقولي نازل اروح مع صحابي اتعامل عادي جدا و هو ينزل و انا البس نقاب و انزل اراقبه و اصوره و هو داخل عندها
جيت في مره قولت انا عايزه اعرف اللي بيحصل جوه عشان لازم امسك دليل قوي عليهم المهم فضلت اتمحلس كده لامي و اقولها هاجي انفضلك الشقه و اخليهالك فله
و هي طبعا ما صدقت و قالتلي و انا هخرج في ناس مستنياني طبعا كانت خارجه مع جوزي
و دارتها و هي جت و مبسوطه و انا مشيت عادي استنيت ٣ ايام و روحت قولتلها انا بقا المره دي هاجي اغسلك السجاد
شكله مش عاطفي و ضحكت و عادي و هي قالتلي تمام و مخرجتش طبعا ھموت و اجيب الميموري اللي ف الكاميرا
طب اعمل ايه روحت قولتلها بقولك ايه ما تيجي نعمل حفله
انضمى للجروب د بمناسبه ان بنتي نجحت و تروحي تعملي شعرك و كده و عقبال ما اخلص و نروح عندي و نجهز سوا الحاجه قالتلي لا انا هقوم اروح ارسم حنه عند ام محمد جارتنا انا شعري حلو مش زيك انتي
طبعا عملت نفسي و لا هاممني كلامها و مشيت و انا دخلت جبت الميموري و حطيته في تليفوني و يارتني ما فتحته
لقيت في اخر الفيديو امي بتقوله انا خلاص كتبتلك البيت باسمك بس ناقص نروح نسجله انا و انت يا حبيبي
صعقټ قولت يعني مش كفايه دمرتني لا كمان بتضيع حقي في ورث ابويا.