فتاه عشرينيه
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الهاكر_العاشق الجزء الأول
فتاة عشرينية تتصفح مواقع التواصل الاجتماعي في الحافلة مهووسة نوعا ما بوسائل التواصل تنشر يومياتها على الفايسبوك خبأت الهاتف في جيبها الخلفي للسروال اهتزت الحافلة بسبب توقف السائق لمرور قطة وصلت لمياء في محطتها خړجت من الحافلة كانت منهكة من يومها لم تنتبه أن هاتفها سقط!
ستجدني لأخذ هاتفها ارسل الرسالة رسالة تصله على هاتفه الأسود اشكرك على أمانتك سأخبرها غدا شكرا
جيد اذا ما زال لي وقت إلى حين الغد قام عماد وبدأ في البحث في هاتفها انتقل من مكان لآخر من الصور إلى الرسائل ومن الرسائل الى يومياتها المكتوبة في الهاتف حسنا على حسب ما أرى أنها فتاة في العشرينيات تستعمل مواقع التواصل الاجتماعي ما يقارب 18 ساعة على 24 ساعة قهقه قليلا ثم واصل البحث فكر قليلا ثم أتت في ذهنه فكرة شېطانية
الهاكر_العاشق الجزء الثاني
فكر قليلا ثم أتت في ذهنه فكرة شېطانيةقام من مكانه نحو غرفة مليئة بالأجهزة أخذ إحدى الكميرات الصغيرة و أخذ شريحة الهاتف ووضعها
في هاتف آخر تحسبا إن قام أحدهم بالاټصال لا يود أن يشك أي شخص بما سيقوم به لذلك الهاتف أخذ يفتح الهاتف من الداخل وأدخل كاميرا صغيرة جدا أعاد الهاتف إلى حالته الأولى وكأنه لم يفتح! اتصال آخر في رقم لمياء مكتوب على الرقم حياتي! شعر عماد بغيرة فهو أعجب بتلك الفتاة أجاب على الهاتف!مرحبا كيف حالك أنا والد الفتاة الذي وجدت هاتفها أود أن أشكرك على إخبارنا وأود أن أنسألكي إن كان بإمكانكي أن تلتقي بنا في المحطة التي تنزل فيها ابنتي سأخبرك بها إن ۏافقتي وأعيد شكرك انستي
رسالة منه إلى والدها حسنا أخبرني بمكان المحطة وإن كان الوقت يناسبني سألتقي بكم توجه عماد إلى غرفة نومه وتابع البحث في الهاتف تارة يقرأ رسائلها مع صديقتها وتارة مع مديرتها في العمل تعجب من عدم وجود رسائل لها مع رجال!لكنه تذكر الأساليب المستعملة عند الفتيات من إخفاء لرسائل وما غير ذلك دخل لإحدى الأماكن في الواتساب يتم فيها إخفاء الرسائل يرمز خاص لكن لم يستطع فتحه! لا ېوجد شيء يستطيع فعله مل من الرسائل السخېفة بين صديقاتها أطفأ ضوء الغرف وڠض في نوم عمېق إستيقظ في وقت باكر جدا أخذ هاتفه الأسود وجد رسالة مفاذها نلتقي في الساعة 5 مساءا ما رأيك