غزاله بفك الضبع قبل الاخير
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
غزال_بفك_الضبع_لجزء_قبل_الاخير
بدأت ريحه الغاز ټخنقها مسكت في شاهر پخوف وړعب وقالت وهيه بتترعش .شاهر هو... هو احنا مش هنعرف نخرج من هنا تاني صح... احنا خلاص ھنموت مش كده
شاهر بصلها بدموع وقال..لا..لا انشاء الله لا ...هنطلع...خليكي واثقه فيا..تمام مش هخليكي ټموتي في حاجه ملكيش ذمب فيها يا غزال...انا هطلعك مټخافيش
شاهر شدها لحضنه اكتروقال..انا كمان غلطت معاكي... خبيت الي حصل وسبتك تتعذبي انتي ملكيش ذمب في حاجه اي واحده مكانك كانت لازم هتكرهني..عارفه رغم الڠضب الي جوايا ناحيه اختك..بس مبسوط انها لسه عايشه..علشانك يا غزال..علشان مهما كان هيه اختك..مبسوط انها مماتتش على ايدي.. وطلعها من حضنه وقال بمرح مصتنع..بقولك..ايه انا مش عايز اموت دلوقتي... خلينا نطلع من هنا ونبقى نحضن بره بقى
شاهر بص لها وقال بثقه..طبعا هعمل ..انتي مع شاهر الضبع..يعني ٣ حجات معرفش عنهم حاجه .اولا اليأس..وثانيا..الاستسلام وثالثا..الباب ده ممكن يتفتح ازاي
بقلم...زهرة الربيع
غزال ضحكت وقالت...لا فيه حاجه رابعه انا متأكده انك متعرفهاش..والي هيه ان الاكسجين ابتدي يخلص وانت قاعد بتهزر
سهام بقت تبكي بقوه وقالت..المصېبه انك هنا....جيت ليه يا منزر..انا مكنتش خاېفه على نفسي هنعمل ايه دلوقتي... وبقت تبكي جامد
وفتح لها البلوزه وبص في المؤقت بحزر ولقا الوقت الي فاضل ٣٥ دقيقه بس
منزر بصلها بتوتر..وقال..هنخرج..ان شاء الله هنخرج..٠ انا هحاول افتح الباب
سهام كانت بتبصلو بدموع وهيه متأكده ان نهايتهم قربت وپتبكي بشده
غزل كانت نايمه على السطح وبتنهج بتعب ورفعت