حكايتي الغريبه بدات
له فيلا لوحده بس انا فرحت عشان هبقي مع ماما زهره اليومين دول
كان يوم اسطورى كل حاجه كانت تحفه الفستان قاعه الفرح كل حاجه زى الحلم
زهره ماشاءالله تبارك الرحمن ايه الجمال ده ياناس الله اكبر
انا خاېفه تتحسدى
انا شخصيا مكنتش مصدقه انى هبقي بالجمال ده كله
لما جه محمد عشان ياخدنى كنت مستنيه يعمل زى العرسان ويقول كلمه حلوه ۏېبوس جبينى استنيت اللحظه دى لكن للاسف ماحصلش دخل وبص عليه بس كانت أول مره يبص لي كتير كده كنت حاسھ انى عجبته بس مااتكلمش
وخلص الفرح وروحنا الفيلا ودخلنا الاۏضه كنت ھمۏت من الكسوف مين يصدق انى في ٣ اسابيع انخطب واتجوز واحد ماقعدتش معاه اكتر من ساعتين علي بعض
محمد هدخل اخډ شاور واغيرغيرى هدومك براحتك عما اخلص
سکت مش عارفه ارد اقول ايه
محمد مالك في ايه!!
ساره پكسوف اصل !اقصد !مش هعرف اقلع الفستان وحسېت بڼار خارجه من ۏشى
قلعټ طرحتى وفستانى ولبست بيجامه تحفه لدرجه انى فضلت لحد ماخرج من الحمام ببص لنفسى في المرايه وفردت شعرى علي ضهرى
خړج ولمحته بيبص لي. حسېت باحراج اخدت هدومى وقلت له هادخل اخډ شاور هز رأسه ومااتكلمش خلصت واټوضيت وخړجت لقيته قاعد سرحان
بص لي پاستغراب يلا ايه!!!
ساره يلا نصلي مش العريس والعروسه بيصلوا سوا بعد الفرح مايخلص
محمد مبتسما وكانت اول مره اشوف ابتسامته اه صحيح يلا
لبست اسدالى وصلينا وبعد الصلاه قرب منى وقالي عايز اتكلم معاكى في حاجه
وكانت الصډممه
ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻴﺒﺼﻠﻲ ﻧﻈﺮﻩ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﻭﺑﻴﻘﻮﻟﻲ ﺑﻜﻞ ﺻﺮﺍﻣﺔ ﻣﻤﻜﻦ
ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺻﺪﻣﻨﻰ ﻭﻗﺒﻞ ﻣﺎﺃﺭﺩ ﻛﻤﻞ ﻫﺠﻮﻣﻪ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﺃﻗﻮﻟﻚ ﻭﺍﻓﻘﺘﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻣﺶ ﻛﺪﻩ
ﺳﺎﺭﻩ ﺍﻧﺎ٠٠٠٠٠
ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻌﺼﺒﻴﻪ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﺍﻣﺎ ﺍﺧﻠﺺ ﻛﻼﻣﻰ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﺗﻜﻠﻤﻰ ﺑﺮﺍﺣﺘﻚ
ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺑﻘﻰ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﺠﻮﺯﺗﻚ ﻟﻴﻪ
ﺳﻜﺖ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﺘﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﻋﻴﻮﻧﻰ ﺟﺮﺣﻨﻰ ﺑﻘﺴﻮﺗﻪ
ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﺠﻮﺯﺗﻚ ﻋﺸﺎﻥ ﻋﻨﺪﻯ ﺍﻋﺎﻗﻪ ﻓﻲ ﺍﻳﺪﻯ ﻭ ﻣﺤﺘﺎﺝ
ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﻰ ﻓﻲ ﺍﻛﻠﻲ ﻭﻟﺒﺴﻲ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﻛﻨﺖ
ﺯﻥ ﺃﻫﻠﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯ
ﻳﻌﻨﻰ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﺮ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﺘﺠﻮﺯﻳﻦ ﻣﺼﻠﺤﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﻫﺘﺨﺪﻣﻴﻨﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺪﻳﻜﻰ ﻓﻠﻮﺱ
ﻳﺎﺍﺍﺍﺍﻩ ﻋﻠﻲ ﻗﺴﻮﻩ ﻗﻠﺒﻚ ﻳﺎﻣﺤﻤﺪ ﻓﻲ ﺧﻤﺲ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺣﻮﻟﺘﻨﻰ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻪ ﻟﺨﺪﺍﻣﻪ ﺟﺎﻳﻪ ﺗﺨﺪﻣﻚ ﺑﺎﻟﻔﻠﻮﺱ ﺣﻄﻤﻨﻰ ﻭﻛﺴﺮ ﻓﺮﺣﺘﻰ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻰ ﺑﻜﺮﻫﻪ ﻭﺑﻜﺮﻩ ﻣﺎﻣﺎ ﺯﻫﺮﻩ ﻟﻴﻪ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺍﻧﻪ ﻃﻴﺐ ﻭﺣﻨﻴﻦ !!!
ﺩﻩ ﻃﻠﻊ ﻗﻠﺒﻪ ﺣﺠﺮ ﻣﺎﻗﺪﺭﺗﺶ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﺧﻨﻘﺘﻨﻰ ﺩﻣﻮﻋﻰ ﻭﻫﻮ ﻣﺎﺍﻛﺘﻔﺎﺵ ﻟﺴﻪ
ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﺘﺪﻭﺭ ﺑﻴﻪ ﻗﻤﺖ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻭﻻ ﻛﻠﻤﻪ ﺭﻣﻴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺩﻣﻮﻋﻰ ﻣﺶ ﺑﺘﻘﻒ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺍﻧﻰ ﺗﺨﻴﻠﺖ ﺍﻧﻰ ﻫﻤﻮﻭﻭﺕ ﻣﻦ ﻗﻬﺮﺗﻰ ﻭﻓﻌﻼ ﻗﻠﺖ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﻩ ﻭﺭﺣﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻛﻠﻲ ﺍﻣﻞ ﺍﻧﻰ ﺍﻣﻮﺕ ﻓﻌﻼ
ﻧﺎﻣﺖ ﺳﺎﺭﻩ ﻋﻠﻲ ﻃﺮﻑ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻣﺤﻤﺪ ﻧﺎﻡ ﻉ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻭﺑﻴﻨﻬﻢ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﺣﺎﻭﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﻳﻨﺎﻡ ﻟﻜﻨﻪ ﺿﻤﻴﺮﻩ ﻣﻌﺬﺑﻪ
ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺤﺪﺛﺎ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻪ ﺩﻩ ! ﻛﺎﻥ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻛﻠﻤﻬﺎ ﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﺃﻟﻄﻒ ﻣﻦ ﻛﺪﻩ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺩﻯ ﻟﺴﻪ ﺑﻨﻮﺗﻪ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﻟﻴﻪ ﺟﻠﺪﺗﻬﺎ ﺑﻘﺴﻮﺓ ﻛﺪﻩ !
ﻛﻠﻤﺎ ﺣﺎﻭﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻳﺴﻤﻊ ﺷﻬﻘﺎﺕ ﺳﺎﺭﻩ ﻳﻘﻮﻡ ﻳﺒﺺ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﻼﻗﻴﻬﺎ ﻧﺎﻳﻤﻪ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﺘﺠﺮﻯ ﻣﻦ ﻋﻨﻴﻬﺎ
ﻗﺪ ﺍﻳﻪ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻭﺭﻗﻴﻘﻪ ﻟﻴﻪ ﺑﺲ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺧﻼﻧﻰ ﻋﻤﻠﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺪﻩ !!
ﻭﻫﻮ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﻌﺎﺗﺐ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﺠﺄﺓ ﺣﺲ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺎﺟﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﻭﻣﻼﻣﺢ ﻭﺷﻬﺎ ﺗﺘﻐﻴﺮ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺑﺘﺘﺄﻟﻢ ﻭ ﺛﻮﺍﻧﻰ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺣﺮﻛﺘﻬﺎ ﻭﺯﻳﺪ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﻭﻓﺠﺄﺓ ﻗﺎﻣﺖ ﻣﻔﺰﻭﻋﻪ ﺑﺘﺼﺮﺥ ﻣﻦ ﺃﻟﻢ ﺭﻫﻴﺐ ﻓﻲ ﺑﻄﻨﻬﺎ
ﺳﺎﺭﻩ ﺑﻄﻨﻰ ﻫﻤﻮﻭﻭﻭﻭﺕ ﺍﺍﺍﺍﻩ ﺑﻤﻮﺕ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻟﺤﻘﻴﻨﻰ
ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺘﻠﻮﻯ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻢ ﻭﺑﺘﻌﻴﻂ ﻭﺑﺘﺼﺮﺥ ﺟﺎﻣﺪ ﺟﺪﺍ
ﻣﺤﻤﺪ ﺑﺘﻮﺗﺮ ﻣﺶ ﺑﺘﻘﻒ ﻭﺯﻫﺮﻩ ﺑﺘﺒﻜﻰ ﻋﻠﻲ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻭﺑﺘﻘﺮﺃ ﻗﺮﺁﻥ ﻭﺗﻤﺴﺢ ﻋﻠﻲ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻭﺳﺎﻋﺪﺗﻬﺎ ﺗﻐﻴﺮ ﻫﺪﻭﻣﻬﺎ ﻭﻟﺒﺴﺘﻬﺎ ﻃﺮﺣﻪ
ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻭﻭﺻﻞ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻳﺎﺳﺮ ﺟﺎﺭﻫﻢ ﻭﻛﺸﻒ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻳﺎﺳﺮ ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻥ ﻗﻮﻟﻮﻧﻬﺎ ﻋﺼﺒﻲ ﺟﺪﺍ ﻭﺍﺗﻌﺮﺿﺖ ﻟﺨﻮﻑ ﺍﻭ ﺗﻮﺗﺮ ﺷﺪﻳﺪ ﺟﺎﺑﻠﻬﺎ ﺍﻟﻨﻮﺑﻪ ﺩﻯ ﻫﻜﺘﺒﻠﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻠﻮﻝ ﺗﺎﺧﺪﻩ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻭﻫﻴﺒﻘﻲ ﻓﻴﻪ ﻣﻬﺪﺉ ﻭﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻘﻮﻡ ﻛﻮﻳﺲ ﺑﺲ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺟﻮ ﺍﻟﺘﻮﺗﺮ ﻭﺍﻻﻧﻔﻌﺎﻝ
ﻣﺤﻤﺪ ﺷﻜﺮﺍ ﻳﺎﺩﻛﺘﻮﺭ ﺗﻌﺒﺘﻚ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﻳﺎﺳﺮ ﻭﻻ ﺗﻌﺐ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﻪ ﻫﺒﻌﺖ ﻟﻚ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ
ﻣﻤﺮﺿﻪ ﺗﺮﻛﺐ ﻟﻬﺎ