الف ليله وليله
الناس تبصلها نظره وحشه يجي هوه وي يحاول يلوثها بايده زي دي كان ڠضبي عميني مكنتش حابب تشوفني ونا ف قمه عصبيتي كده رفعت عيني عليها كانت اعده نفسها واكنها بتحميها وشعرها على وشها ودموعها مش راضيه تقف قلبي وجعني على حالتها مكنتش اتمنى تشوف كل ده هيه أرق واجمل من انها تشوف او يحصلها كل ده قربت منها كنت اتمنى اخدقتها واطمنها اني معاها وان محدش يقدر يقربلها خدتها على أقرب مستشفى عشان اطمن عليها كنت عايز دكتوره هيه الي تكشف عليها مش دكتور بس ملقتش غير دكتور معرفش لي كنت مدايق اوي كده مش عايزه يمسكها من ايديها او يكلمها كده مش عايزها تبصله بعيونها الي وقعتني دي وأخير خلص كشف وخدتها عشان اوصلها البيت حاولت اشتت انتباها عشان متفتكرش الي حصل وبتعيط تاني صعب عليا دموعها والله فضلت اتكلم معاها وهيه اندمجت ف الكلام وفضلت تتكلم معايا عن الكليه والمعيد الرخم كنت بسمعها بكل حواسي ازي حد بلطافه دي بيكلمني انا كانت بتتكلم بكل تلقائي وبعدين ف نهايه الموضوع تعتذر هيه مش عارفه هيه بتعمل ف قلبي اي بس انا مبسوط بوجودها فجاء لقيت حد بيخبط على ازاز العربيه وبيطلب اننا نبعد من على الطريق عشان عايز يعدي معرفش وصلنا امتا الكلام خدنا انا انا مش بحس بالوقت ونا معاها بحس ان الوقت بيعدي بسرعه ضحكت برقتها المعتاده وبعدين طلعت وشاورتلي بايديها كنت عايز اطمن عليها لحد ما تطلع وبعدين طلعت ف مشيت كلمت صحبي وسالته هوه عمل الي قلتله عليه ولا لا وقالي انا عمله انا طلبت منه يحبس الولد الي حاول يقرب منها قلتلها ان عايز يقضي بقيت عمره ف الحبس وفعلا عمل كده قضيت الليل كله ونا بدور علي اكونت الفيسبوك بتاعها واخيرا لقيته كنت حابب اعرف اي الي هيه بتحبه عشان اعملها ينسيها كل الي حصل دخلت على الاكونت وعرفت حاجات حلوه اوي عرفت انها بتحب الغزل بالفصحى وعرفت انها مرحه اوي خالقه لنفسها عالم لوحدها بعيد عن البشر واذيتهم عالمها وردي ونا عايز اعيش في عرفت انها بتحب الشكلاتات جدا والورد البلدي وبتحب الجوابات الورق سهرت طول اليل بكتب ف شعر ف ورق كتير وجبت ورد بلدي وحطيت ف كل ورده ورقه وجبت كل الشكلاتات الي هيه بتحبها وربطها بشريط احمر كلها وجبت بلالين حمرا حطيتها ف العربيه بحيث اول ما تفتح تلاقي البلالين كلها بطير حواليها كنت مستني اليوم كله يخلص بسرعه عشان اروحلها وصلت بيتها على الساعه ١٠ كنت مستنياها تطلع بفارغ الصبر وأخير حنت على قلبي الولهان وطلت بطلتها الي خطفت قلبي للمره الي معرفش عددها كان شكلها لطيف بمنامتها الورديه وشعرها الي عملته كحكه ونازل منه كذذا خصله بيطير حواليها وأخير بصتلي وضحكت بعتلها مسدج بغزلها ف بالفصحى وبطلب منها انها تنزل عندت بس على مين ونزلت بضحكتها الي مختفتش طلبت منها تفتح شنطه العربيه وفتحتها وكل البلالين طارت عليها كنت شايف الفرحه ف عنيها كنت عايز اعمل ولو اي حاجه عشان اشوف الفرحه دي وبعدين شافتت كل الشكلاتات الي جبتهلها كانت فرحتها اشبه بطفل الي نجح ف امتحانه كنت فرحان لفرحتها وفضلت تشكرني ونا كانت كل تخيلاتي ازي هيه حلوه كده وبعدين طلعت وقلبي جري وراها فاكر ان اليوم ده انا منمتش من