حسام اليتيم
لكي يذهب الى المدرسة مع ٳخوتة وعندما انتهاء من جمع الورود واراد العودة الى زوجة ابيه الماكره وجد نفسة غير قادرا على العودة
لقد أضاع الطريق لا يعلم من أين أتاء ولا يدري كيف سيلتقي بزوجة ابيه
ثم بدأء بألصراخ و ينادي أمي أمي اين انتي هل تسمعينني ولكن لا حياة لمن تنادي ... بدأ حسام يشعر بالخۏف والقلق ثم بداء بألبحث عن طريق العودة وصار يتجول بين الأشجار لعله يحصل على وسيلة تعيده الى المكان الذي تركته زوجة ابيه
اما الطفل حسام مازال يبحث في الغابة عن طريق العودة وبعد بحث طويل .. وقف حسام في المكان الذي انطلق منها صافرة المسابقة المزيفه ? هنا بدأ حسام يسترخي ويجمع تركيزه ثم بدأ يمشي بكل تركيز وحذر ثم وجد احمر الشفاء مرمي ع الارض اخذها ونظر من حوله ف وجد علامات موضوعة على الأشجار فقام يتابعها حتى عاد الى المكان الذي كانوا قاعدين فيه. ولكن لم يجد احد شعر بألحزن وأخيرا فهم ان زوجة ابيه عملت كل هذي الخدعة والتمثيلية من اجل التخلص منه ..
وبعد فترة قصيره نظر الى امامه وجد حسام جالسا فوق الصخرة يضع رأسه بين ركبتيه .. تعجب الرجل كيف وصل هذا الغلام الى هذي المنطقة المقطوعة ولماذا وحيدا .. ثم ذهب وحكى مع حسام اخبره بما حصل وكيف صار وحيدا ...
فقرر ان يحاول للمرة الأخيرة فقام بتشغيلها .فورا استجابت وأشتغلت اندهش الرجل من هذا الأمر العجيب والغريب. ثم قال والله لقد عرفت لماذا