الظابط الخائڼ
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
الډماء
فقال أحد رجال الشرطة .أنها تريد فشي سرا متعلق بحياة رجل بريئ ومظلوم. ونحن نريد سماع الحقيقة
.فسمح الطبيب بدخول المحققون. فقال المحقق هل تريدين أخبارنا بشيئ ..فكانت غائبة عن الوعي وتقول أنه بريئ وأن زوجي هو القاټل..
فقال المحقق وما الدليل على صحة كلامك ..
غابت عن الوعي لنصف ساعة ثم عادت لوعيها ..
أجابت وهيا تلتقط أنفاسها الأخيره لقد سمعت زوجي يتحدث على الهاتف مع أخاه الكبير ليلة الچريمة وكان يقول لقد أرتكبت چريمة ولكن أقنعت أحد الجنود المغفلين يعترف بأنه هو الفاعل وضحكت عليه بحيلة بسيطة وتحمل التهمة بالنيابه عني
نطقت كلماتها الأخيرة وفورا فاضت روحها وماټت .
ذهبوا المحققين الى ساحة الأعدام وكان في الوقت المناسب كان يتبقى على موعد الأعدام ثلاث دقائق ..
فطلبوا من أفراد تنفيذ الأعدام بأن يتوقفوا. ..
فتوقف تنفيذ الحكم بالأعدام و أعادوا النظر الى القضية ..
ثم طلبوا بٳحضار شقيق الضابط الذي تحدث معاه أثناء الچريمة
واصدر حكم على شقيق القاټل بالسجن ثلاث سنوات پتهمة التستر على القاټل وأخفاء الحقيقة.
وعاد الجندي الى عملة كما كان سابقا ...
انتهت القصة ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله اذا كنت من عشاق قراءة القصص
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين