الأحد 10 نوفمبر 2024

سيمون

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

في قديم الزمان كان يوجد شاب فقير جدا يدعى سيمون ذهب هذا الشاب إلى السوق ليبحث عن يأكل ويشرب منه وعندما وصل هناك جاء تجر غني جدا عي عربة ذهبية وكان كل رجال السوق هناك لكن بمجرد أن رأوه يقترب ركضوا واختبأوا منه بقى رجل واحد فقط وهو سيمون.
قال التاجر الغني لسيمون اذا كنت تبث عن أيها الغلام الطيب خف أشغلك عندي بملغ 100 روبل يوميا وافق الشاب دون تفكير كثير وقال له التاجر الغني تعالى غدا إلى رصيف المرفأ لنبدأ العمل في اليوم التالي وصل سيمون إلى الرصيف فوجد التاجر الغني في انتظاره التقت العائلة وذهب الجميع إلى القصر

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وذهب معهم العامل الجديد جلسوا وأكلوا اشهى أنواع الطعام كان العامل الشاب رجلا طيبا ووسيما فاحبته ابنة التاجر كثيرا وكانت تنظر اليه بنظرات اعجاب بعد ان انتهوا من الطعام قال التاجر للشاب دعنا نستريح اليوم ونبدا العمل غدا وطلب التاجر من الشاب انغ يبات في غ رفة الضيوف وفي الليل جاءت ابنة التاجر لسيمون واعطته جر صوان وحجر ذهب وقالت له خذ هذا ربما تحتاج إليه يوما ما في اليوم التالي ذهب التاجر الغني مع العامل إلى أعلى جبل الذهب وعندما وصلوا قال التاجر للعامل دعنا نشرب نخب الشجاعة و اعطاه القليل من الشراب لنو وبمجرد أن شرب الشاب نا نوما عميقا بعد ذلك أخذ التاجر سکينا وقتل خروف كبير ثم فتح بطنه ووضع الشاب في خله وأخاط
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جلد لخرف جيدا وجلس هو في الغابة بعد قليل جاءت الغربان تحلق لخروف وحملته اعلى الجبل وبدأت تنقره سرعان ما التهمت الغربان لخرف و كانت عي وشك أن تبدأ بالتهام سيمون ولكن لحسن الحظ استيقظ سيمون في هذه اللحظة وأبعد الغربان من حوله وسأل بصوت عالی اینغ ان رد لرج ل الغني أنت أعلى جبل الذهب ولكي تنزل منه يجب عليك أن تستخرج الذهب وترميه أسفل الجبل فعل الشاب ما قاله له الغني واستخرج الكثير من الذهب ودحرجه أسفل الجبل و بدأ لرج ل يضع الذهب في العربات وبعد أن انتهى قال الغني للشاب شكرا لك ايهاغ لغبي هذا أكثر مما أحتاجه بكثير قال الشاب وانا كيف سأنزل فقال الغني تسعة وتسعون رجلا قبلك انتهت حياتهم في هذا الجبل وبك سيصير العدد مائة بعد ذلك غادر التاجر المتجرف وترك الشاب وحيدا ليلاقي مصيره فكر الشاب المسكين ماذا عي أن أفعل
النزول اوتيل والبقاء يعني المۏت القاسې من الجوع و العطش وقف صاحبنا و حامت الغربان السود ذات المناقير الحديد فوق رأسه كأنها تتهيأ مسبقا لالتهام الفريسة حاول الشاب أن يفكر كيف دث كل هذا وتذكر ما قالته له 
وتذكر ما قالته له الفتاة
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين