سيمون
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الجميلة عندما اعطته جر الذهب وحجر الصوان وقالت له خذ هذا قد تحتاج إليه يوما ما.
أخرج الشاب جر الذهب وحجر الصوان وضربهما ببعضهما ظ هر امامه رجل قى وقال له ما هي أمنياتك تمنى أي شيئ و سأحققه لك في الحال قال الشاب وهو في حالة خف ودهشة انزلني من ذلك الجبل فأنا أريد أن أذهب إلى شاطئ البحر وفورا حمله لرج ل بحذر وأنزله
وأعادوه إلى بلدته مر وقت طويل وعانى الشاب مجددا من الجوع بسبب شدة فقره فذهب إلى السوق بحثا عن العمل جاء لرج ل الغني نفسه بعريته الذهبية وكما دث من قبل سارع Lلرجل إلى الاختباء بمجرد أن رأوه مقبلا بقى سيمون وحيدا فقال له لرج ل الغني هل توافق أن تعمل معي مئتي روبل يوميا وافق الشاب واوضح له كم هو متلهف لهذا العمل فطلب التاجر منه أن ياتيغ غدا الى رصيف المرفأ في اليوم التالي التقيا عي الرصيف وركبا السفينة وأبحرا باتجاه الجزيرة وبالطبع لم يتذكر التاجر الغني سيمون فقد كان قب له 99 شب ! استقبل لرج ل الغني الشاب في منزله وأمضوا اليوم الأول
النائم ونقلوه إلى أعلى الجبل عندما أفاق التاجر نظر حوله وقال أين ان
وماذا عن التاجر الغني المتكبر
لقد أصبح مثل العديد من ضحاياه فريسة الغربان السود ذات المناقير الحديد.