الأربعاء 13 نوفمبر 2024

سيمون

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


الجميلة عندما اعطته جر الذهب وحجر الصوان وقالت له خذ هذا قد تحتاج إليه يوما ما.
أخرج الشاب جر الذهب وحجر الصوان وضربهما ببعضهما  ظ هر امامه رجل قى وقال له ما هي أمنياتك تمنى أي شيئ و سأحققه لك في الحال قال الشاب وهو في حالة خف ودهشة انزلني من ذلك الجبل فأنا أريد أن أذهب إلى شاطئ البحر وفورا حمله لرج ل بحذر وأنزله 
وأعادوه إلى بلدته مر وقت طويل وعانى الشاب مجددا من الجوع بسبب شدة فقره فذهب إلى السوق بحثا عن العمل جاء لرج ل الغني نفسه بعريته الذهبية وكما دث من قبل سارع Lلرجل إلى الاختباء بمجرد أن رأوه مقبلا بقى سيمون وحيدا فقال له لرج ل الغني هل توافق أن تعمل معي  مئتي روبل يوميا وافق الشاب واوضح له كم هو متلهف لهذا العمل فطلب التاجر منه أن ياتيغ غدا الى رصيف المرفأ في اليوم التالي التقيا عي الرصيف وركبا السفينة وأبحرا باتجاه الجزيرة وبالطبع لم يتذكر التاجر الغني سيمون فقد كان قب له 99 شب ! استقبل لرج ل الغني الشاب في منزله وأمضوا اليوم الأول

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بفرح وفي اليوم التالي ذهب العامل وسيده إلى العمل وعندما وصلا إلى الجبل الذهبي قال التاجر للشاب قبل أي شيئ خذ اشرب قال الشاب انتظر يا سيدي أنت رب العمل ويجب أن تشرب أولا دعني أقوم بخدمتك حتى ترضى عني كان الشاب قد حضر مسبقا بعض الشراب المنعس وخلطة مع النبيذ وقدمه إلى معلمه وبمجرد أن شرب التاجر الغني النبيذ ذهب إلى النوم بعد ذلك قام سيمون پقتل خروف كبير وفتح بطنه ووضع التاجر بداخله ثم أخاط لخرف وخبأ نفسه بين الأشجار فورا أتت الغربان السود ذات المناقير الحديد وحملت لخرف وفي خله التاجر
النائم ونقلوه إلى أعلى الجبل عندما أفاق التاجر نظر حوله وقال أين ان 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أجاب الشاب أنت عي قمة الجبل الذهبي لكي تنزل منه يجب عليك أن تحفر وتنزل الذهب اولا كان التاجر الغني مجبرا عي الطاعة فحفر وحفر وق بدحرجة الذهب أسفل الجبل وق الشاب بملئ العربات بالذهب صړخ الشاب يكفي أشكرك جزيل الشكر وداعا قال التاجر الغني وماذا عني فقال الشاب بإمكانك أن تفعل ما تريد سبقك تسعة وتسعون رجلا قبلك وپموتك اليوم سيصبح العدد مائة بعد ذلك أخذ الشاب عربات الذهب وذهب إلى قصر التاجر الغني وتزوج من إبنته الجميلة وأصبحت إبنة التاجر سيدة عي كل أملاك والدها و انتقل سيمون وعائلته وعاشوا في القصر الذهبي
وماذا عن التاجر الغني المتكبر

 

لقد أصبح مثل العديد من ضحاياه فريسة الغربان السود ذات المناقير الحديد.

انت في الصفحة 2 من صفحتين