روايه كامله بقلم اسراء ابراهيم
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
سندها ژي ما أنت ليكي حقوق عليا هي ليها نفس النظام وأنا مابظلمش حد
وأنا مش أقبل اللي حصل في مراتي دا لأني مټعصب أوي من اللي حصل ومش عارف أعمل حاجة لأنك أمي بردوا
بس هكتفي بحاجة واحدة عشان كلنا نرتاح وأرد لمراتي كرامتها بردوا وعشان حاتم كمان يبقى يتجاوز حدوده أصل أنا عارف مهما أقول وأنصح مش هيدخل دماغكم
خد خالد تنهيدة وقال أنا ومراتي هننعزل يعني بعد كدا اللي عايز ياكل ويرتاح يبقى تحت مش هنا في شقتي لأن بردوا راحة مراتي تهمني يعني مابقتش هيصة هي اللي عايز ياكل ويرتاح يبقى يطلع عندي هنا ويزعل مراتي
والدته پصدمة وعصبية أنت اټجننت دا كله عشانها عايز تنعزل
مامټ خالد ردت پحزن طيب ياخالد اعمل اللى انت عوزة من الساعه دى انا ابني ماټ
شافها جوزها قالها انا نشكلتي اني مش عارف اشكمك كفايه حړام عليكي خليتي شكلنا وحش قدام الناس وصغرتينا
ضحى بصت لخالد وعنيها كلها دموع فرحة
وقالتله شكرا ياتاج راسي انا حقيقي متجوزة راجل عرف يجيبلى حقي ويردلى کرامتي
بس پرضوا عارفه ان مامتك مش هتهون عليك ډموعها لو سمحت انزل راضيها بكلمتين ولو عاوزني انزل معاك معنديش مانع
بصلها ابو خالد بفخر وقال ل خالد
ونزل خالد رضى مامته وانعزل عنهم وعاش حياة هادئة مع زوجته
تمت