قصة القطه
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
جامعة القاهره وهارفرد يخضع لتمويه مريض
لكن افتكر عيون هند الشاحبه المرتعبه التى ظهرت تطلب للمساعده واختفت بسرعه مره تانيه
اتصل باحمد وطلب منه حقن هند بالبريميوم ٣٠ ملم وقال انه هيعدى عليه مره تانيه اخر النهار
العلامه المؤكده للتلبس الثابته فى كل المراجع والكتب هى تحدث المړيض بلغه لا يعرفها ولم يدرسها من قبل ابدأه ثقافه ومعرفه وظواهر خارقه للطبيعه
بص محمد امام للقطه إلى كانت واقفه بثبات ونظرها مركز على باب الغرفه
بعد ما القى التحيه سأل احمد أمام انا مشفتش القطه دى قبل كده
أحمد قال من غير اهتمام دى قطتى كانت متغيبه ورجعت بيتنا فجأه
قرب محمد امام من القطه وقبل ما يوصلها هربت نطت من الشباك
القطط تنقل الأرواح الشريره بس مش معقول كيان قوى زى إلى مع هند
احتمال طفيف رغم كده طلب من أحمد يحبس القطه لما ترجع لحد ما يشوفها ودخل غرفة هند
كانت قاعده على السرير دماغها مريحه على الوساده ولسانها متدلدل جنب بقها بسيل من لعاب اصفر
محمد امام لقى الصوت مش هو الصوت إلى كان بيكلمه اول مره
انت مين
الصوت قال اه انت فاكر نفسك محقق شرطه
محمد امام قال انا عايز اكلم الشيطان
ضحك الشيء إلى بيكلمه لقد تمكن من خداعك نحن لسنا الشيطان
أميرنا يعيش فى الچحيم
قال الشيخ محمد امام بسم الله الرحمن الرحيم
تقوقع جسد هند
تكور وانكمش ارتعش جلدها إنه يحرقنا وراحت تمسد جلدها
اتركنا يا شيخ نعيش هنا نحن نحب ذلك الجسد كان صوت مختلف يتحدث اليه
اتركنا يا داعر يا ابن الزانيه كان صوت مرعب يتحدث الأن عيون منتفخه مخاط اصفر غطى صدر هند ونظره بشعه مقززة
ارتكنا كما تركت والدتك ټموت وحيده وتتعفن جثتها مثل الكلاب يا عاق يا قليل الإيمان
قراء محمد امام بداية سورة الدخان ابيضت عينى هند خرج من فمها سيل من المخاط الأصفر والاخضر
فجأه انفتحت عينى الكيان وبصق مخاط كثيف على عنق الشيخ
بصاق مقرف سال على رقبته
اخرج الشيخ منديل مسح به عنقه وقراء من سورة طه بعض الآيات
هداء خوار هند
وارتفع صوت الشيء انقذ ابنك يا ابراهيم لا تذبحه اذبح حيوان ضعيف وأطلق ضحكه مريده مقيته وعينيه الماكره مصوبه على الشيخ
لم يكن ايحاء هذه المره كانت يد حقيقيه خفيه تلمس رقبته
جسم هند بداء يرتعش بقوه ومخاط كثيف بيخرج من بقها جسدها عمال يخبط فى السرير
الشيخ خاف من منظرها مش عارف ايه الى بيحصلها
صړخ على اخوها احمد يجيب حقيبته من الصاله وحقنها ٢٠٠ملم من الليبيريوم