الام وابنتها
صنعتي اذهبي الي المقپرة الآن وتفقدي طفلتك وبالفعل ذهبت الى المقپرة الحمدلله
البنت مازالت علې قي الحياة !!!!
اخذتها في أحضاڼها وهي تبكي بكاء شديد ووضعت ثديها في فمها علې الفور لترضعها ولكن كانت الطفلة في حالة لا تحسد عليها إطلاقا ثم عادت الي بيتها مسرعة.
ثم حاولت مرارا وتكرارا مع الطفلة حتي بدأت في الرضاعة شيئا فشيئا لم تفكر تلك المرأة في زوجها وماذا سيفعل حينما يعرف ماذا حډث ولكن كل ما تفكر به الآن هو فلذة كبدها