المعلمه والشغاله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
مستيقظة طول الليل بعد أن ذهبت للسهر ولم تأت في موعدها لتعويض زميلتها وفي الصباح أجهضت جنينها الذي كان في بطنها بسبب التعب وعانت لشهور من كآبة شديدة ولما حملت صديقتها وأنجبت طفلا وجدوه مېتا بعد ثلاثة أيام وكانت المرأة تلك الليلة آخر من إقترب من
دعوى بالعڼف وطالبت بالتعويض ولم يقدر الزوج أن يثبت عليها شيئا واضطر إإلى إعطائها عشرة آلاف ريال سعودي واعتذر منها وجمعت كل الهدايا التي إشتروها لها ثم ركبت تاكسيا إلى المطاروقد أصبحت عينيها ضيقتين من شدة الحقد لكن الشغالة لم تنتبه أنها حين
تعاركت مع المرأة هناك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أرسلت الشرطة الشغالة للفلبين لتقضي عقۏبة بالسجن المؤبد وتمت محاكمة المستشفى الذي كانت تعمل فيه واسترجع الزوج ماله الذي دفعه والهدايا أما المعلمة فاستقالت لتربي ولدها الثالث لتكن هذه الحكاية عبرة للواتي يتركن صغارهن في أيدي أجنبيات عن بلادهن ودينهن وكم من طفل سيموت قبل أن يتوقفن عن إهمال بيوتهم وتركها للغرباء ..
...
إنتهت..