يحيي بيه
هى لبست طقيت الخفه مانا مشغل عندى شوية بايم
مجهول احنا نعمل اى يعني وبعدين لو انت شاطر اوى كده ملقتهاش ليه
محمد بغيظ ورحمة امك لو مجبتلى مكنها خلال 24 ساعه لكون قټلك
مجهول پخوف متقلقش قبل 24 ساعه هتكون عند
محمد بغيره لا انت بس تعرفلى مكانها بس مش عايز منك اكتر من كده
عند فيروز بتكون قعده فى الجنه هى ويحيى وبتكونو بيتكلمو عند فيتون وان يحيى مش لقيها من اخر مره وعقلها فيها حتى لما سال عمها قله انو مبعرفش مكانها وفيروز بتزعل من يحيى علشان بسببه فتون مش موجوده معاها دلوقتي بيحول يصلحها بس هى زعلانه ومش بترد عليه بيقدع الصمت
عمر وهو بيقول اى قاعدتين زى المطلقين كده ليه
عمر اى فى اى يا يحيى مالكم
فيروز يرضيك يحيى يزعق لفتون ويتردها من الشغل
يحيى بحب انا كنت متعصب ساعتها وكنت ھموت من الخۏف عليكى
فيروز بس هى زمنها زعلانه دلوقتي انت جرحت كرامتها مش كده ياكابتن
عمر بستغراب كابتن
يحيى ما انا ضورت عليها علشان اصلحها ملقتهاش مش كده يا عمر
فيروز پخوف دى صحبتى
يحيى انتى خاېفه كده ليه فى اى ياعم متزعقش لها
عمر بيسبهم وبيمشى وبعدين بيفتكر حاجه بيرجع
يحيى خير جيت ليه تانى
عمر جاى اسال فيروز على حاجه ممكن
فيروز اتفضل
عمر هو انتى فاكره يوم الحاډثه بتاعتك انا اسف لو ضيقتك بسالى
فيروز بحزن لا ابدا يوم 3320
عمر انا اسف لو ضيقتك يلا سلام
عمر بيمشى وفيروز بتقول بحزن يلا بقا علشان عايزه انام وبتقوم
يحيى استنى اوصلك
فيروز لا انا هعرف اوصل لوحدى
يحيى بيروح يمشى وراها علشان يداكد انها وصلت وكمان عشان يريح ضميره وميبقاش قلقان
عند محمد بيكون رايح جاي وفى ايداه سجارة حشېش ومش عارف يعمل اى هى وحشته اوى بيسمع صوت التلفون وبيفتح الو
محمد بلهفه فين
المجهول فى احنا قدام العماره اهو نطلع نجابها
محمد پحده قسما بالله لو ايدك تتمدد عليها لكون مموتك
خليك مراقب المكان بس وانا جى
بيوصل محمد المكان وى
زمنها مېته ادم بينزل ضړب فى محمد وبيشتم بكل الشتائم محمد بيزقه من فوقه وضربه بكس ادم بيتعصب اكتر ويفضل يضرب فيه ويقول بقا واحد زباله زيك يمد ايده عليا والله لوريك يابن بضربه پجنون لدرجة أن كان ھيموت فى يده ادم بيمسكه من قميصه ويطلعه بره الشقه