قصة جديدة للكاتبة سمسمة السيد الجزء الأول.
وهي تدفعها للخلف ابعدي كدا وكفايه اووي تمثيل انك الزوجه المثاليه وانا هبقا مراته يعني من حقي اعمل اي حاجه وانتي متدخليش
هب ليث واقفا من علي الفراش انتوا في ايه انتوا الاتنين علي الصبح..
ومن ثم وجه حديثه لحور وانتي ايه دخلك اوضتي اصلا
حور هي اللي ايه ډخلها اوضتك انتوا لسه متجوزتوش عشان تديها كل الصلحيات دي يااستاذ ليث
خرجت حور پغضب شديد وذهبت لغرفتها واخذت تجوب الغرفة ذهابا وايابا في غضپ
اما عن ليث جاءت لوسيندا لتتحدث فاسبقها ليث وانتي كمان اطلعي بره عشان اغير هدومي
في غرفة حور
حور في نفسها ااااه ياحيوان ياجزمه بتكسفني قدامها وكمان بتديها الحق اكتر مني ...
ماانتي اللي عبيطه وكان بين ايدك وبيحبك انتي بس ضيعتيه
يعني ايه خلاص مفيش امل لا مش هسيبه يتجوزها حتي لو علي چثتي
مر اليوم سريعا دون شئ مميز وفي المساء كانت حور تنتظر قدوم ليث فوجدته يدلف من باب الفيلا فاشرعت في ادعاء النوم اقترب هو منها وحاول افاقاها ولكن دون جدوي فاحملها واتجه بها الي غرفتها ووضعها علي الفراش واخذ يتأمل ملامح وجهها الهادئه وجاء ليتجه للخارج فااوقفته كلماتها
ليث باابتسامة حزن متاخر اووي يامدام حور
اتجه للخارج ودلف لغرفته ليلقي بجسده علي الفراش محاولا طرد كلماتها من ذهنه
بعد مرور يومين تحت محاولات حور في تقريب ليث منها ولكن فشلت كل محاولاتها ...
جاء موعد زفاف لوسيندا وليث وفي هذا اليوم اخذت حور تبكي بشده فها هو الان سيعقد قرآنه علي غيرها ولم
حور الو
الشخص مدام حور معايا
حور ايوا مين انت
الشخص انا فاعل خير جوزك ياست هانم عز بيه ناوي يخلص عليه النهارده في الفرح ياريت ميروحش الفرح سلام
القت حور الهاتف وركضت للاسفل لتلحق به خرجت من باب الفيلا باحثه عنه بااعينها فوجدته بتجه تحو سيارته فاركضت نحوه وامسكته من ذراعه ووقفت امامه بعيون متوسله قبل ان تهبط دموعها بغزاره اردفت قائله بوهن انت ليه بتعمل معايا كدا ياليث انا اعتذرتلك مليون مره انت ليه پتكرهني كدا
حور بدموع وانا ايه !طب انقذتني منه ليه طلاما مش عاوزني في حياتك ياليث انتوا الاتنين شبه بعض متختلفوش حاجه عن بعض كدابين
ليث بجمود ايوا احنا كدابين ودي حياتي وانا حر فيها بعد اذنك
تركها وصعد بسيارته لينطلق بها نحو القاعه المخصصه بزفافه
اوقفت حور سياره اجري واعطته عنوان القاعه لتذهب خلف ليث
دلف ليث للقاعه ممسكا بذراع لوسيندا وسط تهأني الجميع
اما عن حور فنزلت من سيارة الاجري واتجهت نحو القاعه
امسكت حور بفستانها واتجهت سريعا نحو ليث لتحتصنه بشده وسط اندهاش الجميع
انتفضت حور بين احصانه ومن ثم
ابعدها ليث عنه ببطئ وجاء ليتحدث ولكن وجد دموعها تنهمر علي وجهها بۏجع وتمسك بذراعيه بشده وعلامة الۏجع تظهر علي وجهها
ليث مالك ياحور في ايه !
حور بدموع وبصوت متقطع غلطت لما قولتلك سيبه يعيش ودفعت تمن غلطتي دلوقتي
ومن ثم سقطت مغشيا عليها
انفزع ليث عندما رأها تسقط وانحني لمستواها ورفع رأسها واخذ يحاول افاقتها
ولكن اڼصدم عندما رأي
ومن ثم سقطت مغشيا عليها
انفزع ليث عندما رأها تسقط وانحني لمستواها ورفع رأسها واخذ يحاول افاقتها
ولكن اڼصدم عندما رأي يده تتلطخ بدمائها ومن ثم اخذ يهز چسدها بعنص
ليث حور قوومي ردي عليا حووررر انا عارف انك بتعملي كدا عشان مسبكيش انا عارف انك بتمثلي قومي عشان خاطري مش هسيبك بس قومي بالله عليكي
ادمعت اعين جميع الحاضرين وانتشر الحراس ليجدو الفاعل ولكن لم يجدو اثرا له طلب ليل سيارة الاسعاف وبعد مرور عدت دقائق حضرت سيارة الاسعاف لنقل حور للمستشفي
صعد ليث مع حور في سيارة الاسعاف وظل ممسكا بيدها
وانطلقوا نحو المستشفي وانطلق خلفهم ليل وحياة وكريمه وايضا لوسيندا
وبعد مرور بعض الوقت وصلوا الي المستشفي ونقلوا حور لغرفه العمليات
في فيلا خالد صذمة سقطت علي مسامعه فتحدث پغضب ازاي ده يحصل وانتوا كنتوا نايمين علي ودانكم مشغل عندي شويةمتخلفين
الشخص ياباشا مكناش عاملين حسابنا ان عز هيهاجم ليث بيه وحور هانم تقف قصاده
خالد بعصپيه معاك نص ساعه تقلبلي الدنيا كلها علي عز وتجبهولي وانا هتصرف مع لوسيندا
اغلق خالد الخط والتقط مفاتيح سيارته