رواية غرام الأسر (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم سارة الحلفاوي
القلق ف قالت ببراءة و هي بتفكر في إيديها
مالك مصدع!!!
يعني!!
قال بهدوء ف إزداد قلقها و قربت ناحيته و قالت بإهتمام
أخلي طنط راجية تجيبلك مسكن
رفع عينه ليها و قال بسخرية
طنط راجية! طنط راجية لو شافتك قاعدة ب بيچامة الكارتون دي هتاكل وشي أنا!!
إحمر وشها خجلا ف قال بهدوء و هو بيربت على رجله و بيقول بهدوء
تعالي يا ليلى!!
بصتله بدهشة و قالت و هي بترجع خطوتين!
آجي فين!
قال بهدوء وجدية
ليه!
بتثقي فيا يا ليلى
قال بجدية
طب ليه مش عايزة نعيش حياتنا طبيعي مدام الثقة موجودة ليه خاېفة ألمسك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عشان جوازنا جه بسرعة و أنا مكنتش موافقة و إنت و جدو أجبرتوني!
و كملت بعصبية خفيفة و عينيها بتتملي دموع
ششش!!!
كانت بتسمع كلامه و للحظة إبتسمت و هي حاسة بقلبها بينبض پعنف غمضت عينيها لما باس شعرها و قال بهدوء
يلا عشان تنامي!
ليلى .. متدينيش ضهرك!!
و متناميش بعيد عني!! عايزك تنامي على طول!!!
بس آآ!!!
غمغمت بتوتر و خوف ف قاطعها بصرامة
مافيش بس!!
و كمل بنبرة لينة مختلفة عن اللي قبلها
يلا .. غمضي عينيك و نامي!!
نام .. نام يا آسر إنت كمان ع
فتحت عينيها بفزع على طرقات على باب الجناح عالية إلى حد ما إتخضت ليلى
مممم!!
همهم بنعاس ف قالت بخضة و هي پتكره الصوت العالي جدا
إصحى!! .. الباب ..!!!
إيه يا عمة الخبط ده!!
قالت راجية بحرج
يا ولدي أديلي ساعة بطرج بخبط فوج الباب لما