قصة القاضي العادل
انت في الصفحة 2 من صفحتين
طلب من الشحاذ الأعرج أن يدلي بأقواله فقال الشحاذ هذا ليس بصحيح كنت في طريقي إلى المدينة ممتطيا جوادی
بينما كان هو جالس على الأرض فطلب مني أن أقوم بتوصيله إلى المدينة فركب معي على ظهر الجواد وأوصلته حيث كان يريد لكنه رفض أن ينزل عن ظهر الجواد وقال إن هذا جواده وهذا كڈب
فكر القاضي وقال لهما اتركا الجواد هنا واحضرا غذاء في اليوم التالى حضر حشد من الناس للاستماع إلى أحكام القاضي ولما جاء دور التاجر والشحاذ قال القاضى للتاجر الذي هو الأمير له
إنه جوادك خذه أما الشحاذ الأعرج فيضرب بالعصا خمسين مرة ولاحظ القاضي وهو في طريقه إلى منزله بعد المحاكمة أن بوكاس كان يتتبعه فنادى القاضي عليه وساله ماذا بك ألم ترض بقرارى الذي اتخذته
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال القاضي بالنسبة للمرأة فقد دعوتها في الصباح وطلبت منها أن تسكب الحبر في المحبرة فقامت بتنظيف المحبرة ثم صبت الحبر فيها بسرعة وبحنكة فاتضح لى أنها تعودت على أن تفعل هذا الشيء
وأن هذا العمل ليس بغريب عليها فإن كانت هي زوجة الفلاح
ما استطاعت أن تقوم بهذه المهمة وبناء على ذلك يكون العالم على حق أما بالنسبة للنقود فقد عرفت حقيقتها على النحو الآتي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولذلك فالجزار على حق فى دعواد أما موضوع الجواد فكان أكثر صعوبة فقد تعرف الشحاذ الأعرج كما تعرفت أنت على الجواد من بين العشرين جواذا فأنا لم أصطحبكما إلى إسطبل الخيل لتتعرفا على الجواد
وإنما على من منكما سيتعرف الجواد عليه فعندما اقتربت أنت من الجواد حتی تلفت برأسه ومدها نحولك وحينما لمسه الأعرج بيده تضايق الجواد ورفع رجله عن الأرض وبذلك عرفت صاحب الجواد الحقيقي عندئذ قال بوكاس للقاضي
إني لست بتاجر وإنما أنا الأمير بوكاس وقد جئت إلى هنا لأعرف حقيقة ما يقال عنك وتاكدت بنفسي بانك قاض عادل فلتطلب ما تشاء وسالبيه لك على الفور وهنا قال القاضي إني لست في حاجة إلى عطايا فأنا سعيد بأن الأمير تحقق من عدالتی وامتدحني وهذا شرف عظيم لی