علاقة علي الحجار
انت في الصفحة 2 من صفحتين
حياة علي هي مرحلة الجواز. بيقول ان هو كان عنده صاحب له اسمه جورج وكان بيحبه جدا. وكان دايما بيروح يقعد عنده. وفي يومه وهو قاعد معه قابل الفنانة مشيرة اسماعيل
واعجب بها جدا ومع الوقت بدأوا يبقوا اصحاب وطلب ايديها للجواز وعلى
حسب كلامه فهم كانوا متوافقين جدا مع بعض وبيحبوا بعض جدا وهي كانت بتسمع كلامه وكل حاجة تمام. حياتهم كانت مسالية يعني. ولكن هو كان محطوط في ضغط دايما
بسبب الجنية العاشقة اللي معه. الجنية دي كانت دايما بتحاول ټرعب مراته وتخوفها وتفزعها باي طريقة لدرجة ان هي بدأت
تزهر لمراته على هيئة علي الحجار
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الجنية بتتشكل له على هيئة مراته وبالتحديد بيحكي ويقول ان في يوم من الايام كانوا مع بعض في حفلة. الحفلة كانت تمام وخلصوا واتبسطوا ورجعوا بالليل البيت على ميعاد العشاء. وكالعادة زي ما متعودين
بيخش يغير هدومه ومشيرة بتروح على المطبخ بهدومها كده بسرعة تجهز الاكل وتسخنه وتغرفه علشان يقعدوا ياكلوا وبالفعل ده اللي حصل بعد ما سخنت الاكل وداخلة بالصينية الاوضة راحت اتفاجأت اول ما شافت علي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
امال مين اللي كان معها في المطبخ وماشي وراه وقالت له كمان ان اللي كان معه في المطبخ ده ما كانش بيرد ولا بيتكلم نهائي. يعني كل ما تكلمه في حاجة
ما بيسمعش. طبعا في الاول علي كان بيكدب على مراته قبل ما تكتشف الحقيقة. وتعرف ان في حاجة غريبة بتحصل. كان بيقول لها في الاول ان
اول ما صحى من النوم وطلع من الاوضة لقى ان مراته بترتب في رف عالي. فصبح عليها والدنيا تمام وراح يتمشى شوية كده وشاف الاوضة اللي بعدها. ليه ان
مراته قاعدة جوة وبتصبح عليه. ومع الوقت طبعا علي طلق مراته وتعدي السنين ويتجوز غيرها ويطلقها برضه ويتجوز اللي بعدها وهكذا. حداشر سنة على نفس الوضع لحد اما علي في يوم من الايام
على اتعرف علي شيخ وقدر ان هو يساعده ويفك له
المس ده. وفي النهاية علي كان مخبي الموضوع ده عن ناس كتير حتى اقرب الناس وما كانش حابب ان هو يتكلم فيه اصلا. لانه كان متأكد...