رجل مسلم جائته رؤيه ان يذهب للكنيسه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الواحد الذي لا ثاني له هو الله سبحانه وتعالى ..
والاثنان اللذان لا ثالث لهما الليل والنهار وجعلنا الليل والنهار آيتين ..
والثلاثة الذين لا رابع لهم أعذار موسى مع الخضر في إعطاب السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار ..
والأربعة الذين لا خامس لهم التوراة والإنجيل والزبور والقرآن الكريم ..
والخمسة الذين لا سادس لهم الصلوات المفروضة ..
والستة التي لا سابع لهم هي الأيام التي خلق الله تعالى
بها الكون وقضاهن سبع سماوات في ستة ايام فقال له البابا ولماذا قال في آخر الاية وما مسنا من لغوب
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أما السبعة التي لا ثامن لهم هي السبع سموات الذي خلق سبع سموات طباقا ما ترى من خلق الرحمن من تفاوت ..
والثمانية الذين لا تاسع لهم هم حملة عرش الرحمن ويحمل عرش ربك يومئذ ثمانية ..
والتسعة التي لا عاشر لها وهي معجزات سيدنا موسى عليه السلام .. فقال له البابا اذكرها !
فأجاب أنها اليد والعصا والطمس والسنين والجراد والطوفان والقمل والضفادع والدم ..
أما العشرة التي تقبل الزيادة فهي الحسنات من جاء بالحسنة فله عشرة أمثالها والله يضاعف الأجر لمن يشاء ..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أما المعجزة المكونة من 12 شيئا فهي معجزة موسى عليه السلام وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فاڼفجرت منه اثنا عشر عينا ..
أما الثلاثة عشرة الذين لا رابع عشر لهم هم إخوة يوسف عليه السلام وأمه وأبيه ..
أما الاربع عشر شيئا اللتي كلمت الله فهي السماوات السبع والاراضين السبع فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين
وأما الذي يتنفس ولا روح فيه هو الصبح والصبح إذا تنفس ..
أما القپر الذي سار بصاحبة فهو الحوت الذي التقم سيدنا يونس عليه السلام ..
وأما الشيئ الذي خلقه الله وأنكره فهو صوت الحمير إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ..
وأما الشيء الذي خلقه الله واستعظمه فهو كيد النساء إن كيدهن عظيم ..
وأما الأشياءالتي خلقها الله وليس لها أب أو أم فهم آدم عليه السلام الملائكةالكرام ناقة صالح وكبش اسماعيل عليهم السلام .. ثم قال له إني مجيبك على تفسير الايات قبل سؤال الشجرة ..
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
وهنا تعجب كل من كانوا في الكنيسة فقال له ابو اليزيد إني سوف أسألك سؤالا واحدا فأجبني إن إستطعت فقال له البابا اسأل ما شئت فقال ما هو مفتاح الجنة
عندها ارتبك القسيس وتلعثم وتغيرت تعابير وجهة ولم يفلح في إخفاء رعبه وطلبوا منه الحاضرين بالكنيسة أن يرد عليه ولكنه رفض فقالوا له لقد سألته كل هذه الاسئلة وتعجز عن رد جواب واحد فقط فقال إني أعرف الإجابة ولكني أخاف منكم فقالوا له نعطيك الأمان فأجاب عليه فقال القسيس الإجابة هي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله !!
وهنا أسلم القسيس وكل من كان بالكنيسة فقد من الله تعالى عليهم وحفظهم بالإسلام وعندما آمنوا بالله حولوا الدير إلى مسجد يذكر فيه اسم الله ..
منقول
الشيخ كشك قصة أبا اليزيد و القسيس رائعة