في منزل لوز
انت في الصفحة 2 من صفحتين
رأت لوز فتاة صغيرة تُدعى “عالية هيرنانديز” تشبه اولادها الاخرين إلى حد كبير، وبنفس الغمازات.
ولأن الطفلة لم تكن في سريرها وقت الحريق ولم يستطع رجال الإطفاء العثور عليها، كانت لوز متأكدة أن هذه الفتاة هي ابنتها. لكن لم يكن من المنطقي أن ټخطفها وتهرب، لذا فكرت في خطة أخرى..
كانت تحتاج إلى دليل قاطع، فنادت الفتاة وقالت لها: “هناك علكة عالقة في شعرك.” تظاهرت لوز بنزع العلكة، لكنها في الواقع نزعت خمس
خصلات من شعر الطفلة ووضعتها في كيس بلاستيكي. كان هدفها هو فحص الحمض النووي للعثور على مطابقة…!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قام بتسليم الشعر للمدعي العام في المقاطعة، وتم فتح تحقيق جديد واختبار الحمض النووي، وبالفعل وجدوا تطابقًا معها…
السؤال المهم: كيف وصلت الفتاة من بيت ېحترق إلى حفلة عيد ميلاد؟
إليك ما حدث:
هذه المرأة، “كارولين”، أخبرت الجميع أنها حامل، لكنها في الواقع لم تكن كذلك. المشكلة هي أن الناس سيكتشفون الكذبة عندما يمضي 9 أشهر ولا تُنجب طفلًا.
في أحد الأيام، تعطلت فرامل سيارتها، فأخذت سيارتها إلى منزل ابن عمها “بيدرو” ليقوم بإصلاحها (كونه ميكانيكيًا). بينما كانت تنتظر داخل منزل بيدرو وزوجته لوز، لاحظت أن لوز لديها طفل حديث الولادة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اعتقلت الشرطة كارولين وحُكم عليها بالسجن 9 سنوات. تم الإفراج عنها في عام 2014، ولكن تم لم شمل لوز مع ابنتها في 8 مارس 2004،
أي بعد 3 أشهر من العثور عليها في الحفلةالمشكلة كانت أن ابنتها لم تكن تتحدث الإسبانية، وهي لغة والديها. لتخفيف الصعوبة النفسية عليها، قرروا ترك اسمها “عالية” بدون تغيير