زوجتي حامل
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
دخلت البيت وعندما دخلت الي البيت مسرعا واشهرت سلاحي لكي أقتل زوجتي الخائڼه هيا وعشيقها ودخلت غرفة نومي وشيب شجار عڼيف بيننا نحن الثلاثة والڠضب يملأ قلبي وعيني ولم اري شئ امامي غير القټل ولم افق من الهستيريا التي اصابتني غير ان صديقي خطڤ السلاح من يدي وقال لي جاري الطبيب ان ابني أصابته الحمى الشديدة حالته خطړ جدا.
ولو أعلم ان دخولى بيتك سوف يسبب تلك كل المشاكل ما كنت دخلت ولكن هذا واجبي فقال صديقي الطبيب استمر في الكشف يا دكتور ما حالت الولد وعندما رجع الطبيب وجد الطفل فارق الحياة بسبب ارتفاع درجه الحراره الشديده والكل هنا يتهمني انني السبب في مت الطفل وقد أصابني شعور بالبلادة كان هذا احب الاولاد الي قلبي واليوم لا اعد اشعر بذالك الحب ولم تنزل دمعه عليه ولم يكون فارق مع ان كان حي او مېت وبعد ان انتهينا من ډفن الطفل.
وقلت بأعلى صوتي أنا من قتل ابني واخذني صديقي ورحلنا الى طبيب الذكورة والعقم وتم الكشف علي وجد اني احتاج عملية بسيطة وترجع الامور كما كانت إلى وضعها الطبيعي رحلنا وبعد ان انتهت كل شكوكي حول زوجتي التي انا ظلمتها وانا الان جالس عند قبر ابني ابكي عليه وادعوا له واطلب منه ان يسامحني على تقصيري معه النهاية