اتصلت احدي العائلات بمطعم
انت في الصفحة 1 من صفحتين
أتصلت أحد العائلات الغنية على أدارة المطعم ..وطلبت كمية كبيرة من الطعام الجاهز .وسددت المال عن طريق الكاش الفوري . ..
فورا قام موظف المطعم وأخذ بيانات وموقع العنوان للمنزل فطلب من الموظفين تجهيز الطلبيات وكان قد أوصاهم أن لا يرتكبون أي خطأ يأدي بالضرر على سمعة المطعم المشهور
فقاموا بتجهيز كل الطلبيات ..وثم أخذ الطلب أحد الموظفين العاملين في خدمة التوصيل. وتوجه الى العنوان ..وكان يوجد الكثير من الطلبيات الهائلة .الذي قد طلبها الزبائن لمنازلهم
فذهب كل موظف الى العنوان الذي أستلمه من أدارة المطعم ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتعجب الموظف من هذا العنوان ..فنظر الى الطلب فكانت الكمية كبيرة وغالية السعر فقال وهو يحدث نفسه هذا مستحيلا كيف تكون لهذه الأسرة الفقيرة أن تطلب كل هذي الطلبية ..
فقام يلقي نظرة الى العنوان الذي لديه حتى يتاكد أن العنون هو. نفس العنوان الذي لديه ..
ولكن كان العنوان صحيحا فأقترب قليلا من المنزل. فسمع صوت بكاء أطفال صغار وكان يوجد صوت ٳمراة تصرخ عليهم وهيه تقول لقد طلبت لكم الطعام ناموا وعندما يأتي سوف أيقظكم
فشده الفضول لمعرفة ما الذي يحدث هناك ..فنادى الموظف عن أصحاب البيت فأجابت المرأة من أنت ماذا تريد
فقال لقد سمعت صوت بكاء وصړاخ. هل ممكن تخبريني عن السبب فقالت له وهي تبكي
ياعبد الله أترك عباد الله على الله
فقال أسألكي بالله وبرسول الله أن تخبريني عن سبب بكاءهم