السبت 09 نوفمبر 2024

قصة ساره

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز


أوساج
وبسبب القانون العنصري نفسه تحولت الوصاية القانونية لثروة سارة ريكتور من والديها إلى رجل أبيض. ولاستغلال سارة والاستفادة من أموالها تم اعتبارها ومعاملتها كامرأة بيضاء وسمح لها بدخول أماكن التسوق والمطاعم الخاصة بالبيض والتي لم يسمح للسود بدخولها.
انتشرت الأخبار بأن القائمين على ثروة سارة ريكتور كانوا يسيئون إدارة ممتلكاتها ما دفع ناشطين في حقوق السود 
القائمة
تركيا الخبر
بحث عن
الرئيسيةالقصص
القصص
حصلت فتاة تبلغ من العمر 10 أعوام تدعى سارة ريكتور على قطعة أرض مساحتها 160 فدانا في أوكلاهوما كجزء من برنامج تخصيص الأراضي.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
TY RKمنذ يومين
إلى السفر إلى هناك ومتابعة أحوالها والمطالبة بتسليمها ادارة أموالها لم يتم التأكد من حقيقة تلك الأخبار بدقة لكن الأكيد بعد ذلك أن سارة ريكتور وإخوتها أصبحوا يذهبون إلى المدرسة ويعيشون مع عائلتهم في بيت كبير من خمس غرف وامتلكوا سيارة فارهة.
وهي أمور لم يمتلكها كثير من السود في ذلك الوقت. تعليم سارة مكنها من التصرف بشكل جيد في ثروتها وإدارتها وبحلول الوقت الذي بلغت فيه 18 عاما كانت ثروتها تقدر بنحو مليون دولار وهو ما يعادل 11 مليون دولار اليوم.
وكانت تمتلك أيضا أسهما وسندات في شركات عدة وقصرا كبيرا لا يزال قائما حتى اليوم ومخبزا ومطعما وألفي فدان من الأراضي.
ټوفيت سارة ريكتور عن عمر يناهز 65 عاما في عام 1967 وعلى الرغم من أن ثروتها تضاءلت فإنه لا تزال لديها بعض آبار النفط العاملة والممتلكات العقارية.

 

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات