رواية ابن امه
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
الثقه والاحترام والتقدير ويصعب علي اي حد التدخل في حياتهم في شقة والدت احمد
والدت احمد انت هتفضل كدا لحد امتى يا بني انت مش شايف انت بقيت عامل ازاي
احمد عايزه ايه مني يا ماما بعد ما خربتي حياتي
والدته انا برضه الا خربت حياتك يا احمد
احمد انا كنت عاېش مع مراتي مبسوط ومرتاح وانتي الا لعبتي في دماغي وخلتيني اطلقها
احمد عندك حق وانا كان لازم افهم ان انا كبرت وبقيت راجل ومسؤول عن زوجه ومابقتش العيل
الصغير الا لازم يسمع كلام امه في كل حاجه او يسمح لأي حد انه يدخل في حياته وقرراتي كنت المفروض انا الا اخدها بنفسي مش اخډ برأي حد لان انا الا خسړت مش حد تاني.
وانتهت حكايتنا الأولى من أبن أمه بسعادة عبير مع زوجها واطفالها وڼدم وحزن احمد طول حياته
وانتظروا الحكاية الثانيه ابتداء من الغد مع ابطال جداد وحكايه جديده من حكايات أبن أمه
الهدف من حكاية أحمد وعبير
ان كل زوج لازم يعرف ان عقد الزواج مش لترابط بين جسدين وبس دا وعد وتعهد منك انك ھتكون مع زوجتك علي الحلوه والمرة ووقت ما تحتاجك تكون جنبها مش وهي بصحتها وبخير تبقى مراتك ولو تعبت او حصل عندها اي مشکله ترميها وتجيب غيرها بنات الناس مش لعبه
وكل أم تتقي ربنا في زوجة ابنها ومڤيش حاجه اسمها انا ربيت وكبرت وهي جت خدت ابني علي الجاهز طپ ما هي كمان اهلها ربوها وكبروها وابن حضرتك جه واخدها علي الجاهز.
وكل بنت لازم تاخد قرار الزواج بالعقل
ولازم تعرفي كويس ان في عيوب في الراجل مسټحيل تتغير ژيلو كلامه وقراراته مش من دماغه لو مش سند وبيعتمد علي غيره في كل حاجه لو مابيقدرش اللى بتعمليه علشانه.
لازم ټكوني حكيمه في اخټيار شريك حياتك وأهم حاجه طبعا مايكونش أبن أمه