خادمة القصر الجزء الثاني الحلقه 15
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ماټ قټله إبنها محسن وفكرت كيف يكون حال ديلا اذا عرفت ان محسن الهندواى قتل زوجها
وكانت تنتظر الوقت المناسب لتنفس سمها فى اذن ديلا
لكن إبنها لا يغادر مكانه ولا يترك احد يتحدث مع ديلا
انتهت الزياره وكان على شاهنده ان ترحل فى طريقها نحو السلم قابلت واحد من رجال محسن الهندواى وكان يعرف انها والدة محسن ولا شړ بينهم
القصه بقلم اسماعيل موسى
سألته شاهنده بعنجهيه ليه إبنها مشغول مع طفله واذا كان لديه خبر او امر طاريء عليه ان يخبرها به
قال الرجل ادم الفهرجى ظهر داخل القصر ابتلعت شاهنده الصدمه ظهر ازاى امال انتو كنتو بتعملو ايه
تلعثم الرجل وسالت منه الأسرار وعرفت شاهنده ان ادم الفهرجى حى صرفت الحارس وهى تبتسم بسخريه
عادت نحو غرفة الولاده كان محسن الهنداوى جالس جوار سرير ديلا
محسن ادم الفهرجى ظهر مره تانيه فى القصر يعنى متخلصتش منه زى ما قلت ورغبت ان تسمع ديلا كلامها
وقال محسن الهنداوى ان ادم غير مهم الان
ولم تبدى ديلا اى ردة فعل كما توقعت شاهنده عندما ذكر اسم زوجها أمامها
وكان على شاهنده ان تعرف السبب فقد استخدمت السحر قبل ذلك وتعرف اثاره وارتج صدرها من الفرح
عندما ينفك سحر ديلا سترفض محسن الهندواوى تستحقره وتتركه للعذاب
وقررت ان تفك سحر ديلا بنفسها فقد كانت تعرف دجال يختص فى تلك الأعمال السفليه والسحر الأسود
ومحسن اختطف زوجته وقام بمحاولة قټله لابد أن لديه نيه فى الاڼتقام
ولم تكن حتى تلك اللحظه تنوى شړ لابنها فقط أن تلقنه درس لا ينساه ابدا
وقررت ان تتواصل مع ادم وتخبره انها ستساعده على الوصول لزوجته
داخل الغرفة التى ملائتها الابخره قال الدجال ان سحر ديلا مضاعف ومترابط مع زوجها ادم وان السحر كى يفك
وينحل عليها ان تحضر ادم هنا أمامه