الإثنين 25 نوفمبر 2024

بين العشق والاڼتقام الجزء الاول

انت في الصفحة 17 من 23 صفحات

موقع أيام نيوز

في أدله ورا القا تل لان كل قات ل لازم يسيب ورا بص مه وأنا متأكد من إلي أنت هتحكيه ومن برأة المدام بعد أذنك أنا هسيبها دلوقتي لان مفيش حد عرف بالموضوع
دا غيري لغيط أما تتعافه شويه ولو الادله أسبت أنها هي ف للاسف مش هقدر مقبضش عليها
بيحمل مريم التي وقعت على الأرض فاقده الوعي وبيتجه إلى السياره بيضعه وبيركب وهو الاخر وبينطلق إلى منزله بيوصل بعد وقت بيصفف سيارته وبيحملها وبيتجه إلى داخل
منزله بيصعد الدرج إلى غرفته بيضعها على الفراش نظر إليها بحزن على ملابسها المم زقه ويديها التي تن زف بسبب الذ يت
الذي وق. ع على يديها وهوا لم يعرف سببه طالب
الطبيب ليأتي بعد دقايق قام بفحصها وبتط هير يديها ولفها بالشاش والقطن بعد أن وضع الكريمات ليعالج يديها بعد أنتهائه بيدلف إلى الخارج
الطبيب محاولة اعت داء وفيه ذي. ت مدلوق على أديها أنا طهرتلها إيديها مؤقت بس كتبتلها على علاج تاخده في معاده وكل يوم تغير على أيديها وتحط الكريمات إلي كتبتلها عليه والف سلامه على الأنسه
أما له برأسه وتوجه الطبيب مع الحارس اما هوا ف شعر بالشفقه أتجهها وبغيره لم يعرف سببها توجه إلى الباب مسك الأوكره وفتح الباب دلف وأغلق الباب خلفه تقدم بخطوات
بطيقه جلس على الكرسي الذي بجانب الفراش فتح درج الكومودينه وطلع مصحف وأغلق الدرج وقام بفتح المصحف وأبتدأ يقرأء بجانبها بصوته العازب
دلف المستشفى توجه إلى الدور الذي به الغرفه توجه إلى الغرفه وجد رجل كبير يجلس على المقعد وبجانبه فتاه توجه إليه وقف أمامهم وهو يخ لع نظرته
سيف أنا المقدم سيف الدين الهلالي
يوسف رفع نظره إليه معاك المهندس يوسف الرفاعي
سيف ممكن اخد من وقتك ربع ساعه
فريال بتدخل أحنى منعين بدخول الشرطه والصحافه المستشفى دخلت أزاي
سيف بضحكه رجوليه حضرتك مش بتتكلمي مع واحد معدي في الشارع علشان تمنعيه دا قانون ولازم الكل يمشي عليه والي ليه يد في الچريمه دي هياخد جذاته ولا إي يا بشمهندس يوسف
يوسف نظر إلى فريال نظره اخرستها معاك حق يا حضرت المقدم
سيف بإبتسامة خليها سيف من غير ألقاب
يوسف طب اتفضل معايا نروح الكفتريا
سيف أوي أتفضل 
بعد وصلهم بيجلسه على أحدى الطاولات
سيف أنا هدخل في الموضوع على طول من غير مقدمات البنت إلي حفيدك اعت دا عليها بالض رب وحبس ها وخط فها وانقر ذلك تكون بنت الم جني عليها بنت حضرتك
يوسف بصدم قمر
رجع سيف بضهره إلى الخلف مستند على الكرسي يبقى حضرتك متعرف حاجه عن حضورها في حد خط فها وجبها البيت عندك وبالتحديد في اوضت ولتدتها علشان الكل يتهمها
بمحولت قت لها ودي خطه حد مخططها كويس جدا وفيه حد في البيت هوا إلي سعدهم في دخولها ومعرفهم أوضت عايده هانم وهو إلي عمل كده فيها بس مش هنعرف نعمل إي حاجه غير لما عايده عانم تفوق
يوسف أنت عرفت المعلومات دي كلها أزاي
سيف شمس الصاوي أبن عم المدام قمر وجوزها قدم بلاغ بخط فها وبعتلنه المكان الي حدده جهاز التتابع إلي معاها رحنه وأتفجأنه ب مالك حفيدك ماسك الس لاح وكان ھيقتلها
بس الحمدلله قدرنه نوصل في الوقت المناسب ومقدرش يعمل ليها حاجه واخدنه على القسم وهوا هناك أنكر خط. فها وأتهمها بق تل ولدتها
يوسف محصلش لازم تخرج
سيف لازم يكون في أدله وشهود بس مش هستدعه حد غير لما نوصل لخيط في الاضيه لانها كبيره وغم. ضه بعد اذنك أنا كده خلصت
قام وقف وارتدا نظرته وقبل ما يمشي تحدث اه مدام قمر في المستشفى لانها تعبانه العنون 
بعد أنتهاء حديثه توجه إلى الخارج لم ينتظر حديث يوسف
بيدلف الطبيب إلى غرفة قمر
شمس هتفوق أمتا
الطبيب حالا
الطبيب بيمسك يد قمر تحت أنظار شمس الغاضبه وبيقوم بحق نها حقنه لتفيق وبيدلف خارج الغرفه بعدها بينظر شمس إليها وهي تفتح عينيها توجه إليها قمر وقام بمسك يديها نظرة إليه بتعب 
كل اللحظات التي تجمعني بك دافئة و الوقت الذي أقضيه
برفقتك أحبه أكثر من أي شيء و مهما كانت المسافة
التي بيننا أحبك بغض النظر عنها و أشعر بك قريب مني رغم كل هذا تذكر أني معك إن تسلل الحزن إلى قلبك تذكر أنني هنا لك دائما .
قمر أنا فين
شمس أنت في المستشفى دلوقتي يلا قومي كده وفوقي علشان هوديك تشوفي مامتك
قمر بإبتسامة بجد هتوديني
شمس بتنهيد لما تقومي بالسلامه الأول والدكتور يكتبلك على خروج لانك مش هتشوفي الشارع دا خالص غير لما تتحسني وتبقي أحسن
قمر لي الدكتور قالك ايه
شمس وهو يضع يده على بطنها قال أن هنا في قطعه مني ومنك
قمر پصدمه يعني
ايه
شمس يعني أنت حامل
قمر بدموع فرحه بجد أنا مش مصدقه أنا حامل
شمس اه صدقي ولو عايزه تشوفي مامتك توافقي تخدي العلاج وتحضري الجلاسات أنت دلوقتي في بطنك روح لازم تتعالجي علشانك وعلشانها
قمر بدموع هي ماما كويسه
شمس
16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 23 صفحات