للعشق حدود بقلمي يارا عبدالعزيز
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
عن اي حد خالص خلينا في نفسنا انا و انتي و بس
غزل كانت قاعدة جنب عامر اللي كان نايم و بتبصله بحب كبير تعرف انك وحشتني اوي اوي
كملت و هي بتحط راسها على صدره نفسي اوي اسمع منك كلمة بحبك حتى لو هتحبني ربع اللي بحبهولك انا راضية و الله
فاقت من شرودها فيه على صوت رنة فونها فتحته لتنصدم من اللي سمعته
غزل انا جاية حالا مټخافيش
بعد نصف ساعة كان عامر صحي من النوم بص ملاقاش غزل في الاوضة مسك فونه و رن على دياب
غزل وصلت بيت اهلها فتحتلها اختها الصغيرة شروق اللي كانت بټعيط بقوة دخلت ولاقيت عمها قاعد بشموخ و ثقة
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل پغضب انت ازاي يجدع انت تمد... ايديك على امي
فردوس بدموع و خوف على غزل منه خلاص يبنتي انا راضية
اشرف ببرود ديما كدا عاملة صداع في اي مكان بتبقي موجودة فيها و لا انتي عشان بقيتي مرات دياب الجابري بقى فصوتك علي اكتر
غزل بنفس بروده و انا بقى يا عمي مرات مين فيهم دياب و لا عامر
قام وقف بتوتر و خوف انتي بتقولي ايه يبت انتي
اشرف بغيظ و ڠضب لا انتي الظاهر وحشك علقة.... من بتوع زمان و مالوا يبنت اخويا انتي اللي جانتي على نفسك
طلع العصاية... من ورا الكنبة اتنفضت فردوس و شروق پخوف اما غزل ففضلت ثابتة و لسه بتبصله ببرود و كان لسه هيرفع العصاية.... على كتفها لكن وقفه اللي وقف قدامه و هو بيبصله پغضب مفرط و و
يتبع........