للعشق حدود بقلمي يارا عبدالعزيز
على فكرة انا مسمحلكش عشان اصلا الحق عليك زيهم بالظبط انت كان المفروض تقول انك جوزي مش تسبني و تسافر و ترميني.... لعمي يبيع... فيا زي ما هو عايز
انت مقدرتش تصون الامانة يا دكتور
عامر پغضب مفرط غززززل انا ...........
بقلمي يارا عبدالعزيز
قاطعه صوت نبيل العالي جدااا بس انت و هي فيه ايه مفيش كبار واقفين تعملوا ليهم احترام مبقاش غير شوية عيال زيكوا اللي يتكلموا
عامر پغضب من غير ما يهتم لكلام جده بص لدياب و اتكلم پغضب و قال
انت حصل ما بينك و بينها اي حاجه
دياب بهدوء اهدى الانفعال مش حلو عشانك
عامر پغضب و صوت عالي اتنفض على اثره كل الموجودين في الاوضة قام وقف قدام دياب بصعوبة من تعبه و بصله پغضب مفرط و معملش حتى حساب ان دياب ابن عمه الاكبر منه مسكه من قميصه پغضب و هو بيشددد على كل كلمة من كلامه
نبيل پغضب مفرط عاااااااااااامر احترم نفسك ......
دياب بمقاطعة و هدوء لو سمحت يجدي
كمل و هو بيبص لعامر هتقتل.... اخوك يا عامر
عامر پغضب دي مراااااتي فاهم يعني ايه يجوا يقولولك مراتك اتجوزت ابن عمك و هي على زمتك
انتوا ازاييي تعملوا كدا ازاييي يعني ايه مراتي كانت في اوضتك و في حضنك....
دياب راح عنده و مسك كتفه و اتكلم بهدوء
محصلش ما بيني انا و مراتك اي حاجه يا ابن عمي ارتاح
اتنهد براحة و الجميع نفس الموضوع فكانوا كلهم خايفين من الحړب اللي كانت هتحصل ما بين دياب و عامر كلهم ابتسموا ماعدا سحر اللي كانت في قمة ڠضبها.....
غزل بصيت لعامر پغضب و خرجت من الاوضة و هي بټعيط
عامر بصلها بضيق من نفسه و قعد على السرير بتعب بمساعدة دياب
دياب بصله بهدوء قولتلك المهم دلوقتي تكون كويس اي حاجه تانية مقدور عليها
بقلمي يارا عبدالعزيز
هاجر انا هروح اشوف غزل عن اذنكوا
عامر بتلقائية ممكن تعقليها متسيبهاش لدماغها عشان دي مچنونة... و ممكن تعمل اي حاجه من غير تفكير
هاجر بصتله بحزن و خرجت من الاوضة وراها لاقتها قاعدة على الكرسي و بټعيط بقوة راحت قعدت جانبها و حطيت ايديها على كتفها
Yara Abdalazez
غزل بشهقات انا مش بس بحبه انا بعشقه بس هو حتى مهتمش بيا و برغم انه كان جوزي سابني و بعد عني تلت سنين كاملين انا بس كنت مجرد امانة ابويا سلمها ليه انا مش اكتر من كدا انا ولا حاجه عند عامر
هاجر و مين قال كدا ما يمكن يكون بيحبك زي ما انتي بتحبيه انتي مشوفتيش فكرة انه اتخيل انك كنتي مع راجل تاني غيره عملت فيه ايه دا مهتمش لتعبه و وقف قصاد اخوه عشانك
غزل تفتكري يكون فعلا بيحبني
هاجر افتكر جدا المهم انتي دلوقتي تهدي و متزعليش ماشي و كل حاجه هتتحل و الله روقي بقى
في المساء في قصر عيلة الجابري
دياب كان قاعد على السرير و مدد رجليه و مرجع... راسه لورا و مغمض عينيه و بيفكر في كل حاجه حصلت
هاجر راحت قعدت جانبه و مشيت ايديها على خده بحنية
سحبها لحضنه... و هو لسه مغمض عينيه
دياب بهمس مبسوطة
هاجر بحب حاسة اني انانية اوي بس اه مبسوطة جدا عشان انا و بس اللي مراتك مرات ابوك لما كانت بتقول اتجوز عليكي كنت بحس اني هتجننن... بجد
دياب ببأبتسامة و هو بيبصلها ما انا عارف شوفته انا الجنان... دا
هاجر على فكرة بقى مكنتش عمري ھڨتلها.... انا بس كنت متغا......
قاطعها دياب و هو بيحط ايديه على شفايفها بحب ششششش مش عايز اتكلم