عاد من عمله
.
قال الخبير بصوت مسموع
هذ الإناء فضه ليس إلا ولا يوجد به شيء مميز حتى أن فكرة نسخ السوائل خاطئة ولكن يمكننا شراءه بثمن جيد .
فهم العامل أنهم يحتالون عليه وخصوصا أنه يعرف أن الإناء يقوم بنسخ السوائل وقد كان فعلا لدى صاحب محل العصائر فحاول أن يرفض بهدوء ويتعلل بأنه ورثه عن أبيه وهذا أثر منه وانصرف .
لكن التاجر أرسل خلفه بعض للرجلل كي يستولوا علي الإناء بأية طريقة ويحضروه له
في بداية القرية وفارغة منذ أن ولد .
وبالفعل ذهبوا إلى هناك ووجدوها ولكن لن يستطيعوا العمل علي مرأى ومسمع من الجميع.
وقاموا بإضاءة المصابيح داخل المقةةبرة فوجدوا درج يهبط للأسفل فنزلوا ووصلوا إلى حجرة فارغة وظلوا يبحثوا عن علامة ترشدهم للحجرة الرئيسية ولكن لا فائدة تذكر الخبير الإناء وأحضره وأمرهم بإطفاء الأنوار وتوهج الإناء نورا غير عادي وسمعوا صوت شيء يتحرك فأضاء الخبير النور فإذا بفتحة ضيقة في الحائط قد ظهرت لا تستوعب سوى يد شخص فأمر التاجر أحد العمال بإدخال يده عله يجد مفتاح الحجرة ولكن العامل فجأة بدأ ېصړخ بقوة