احد السلاطين
انت في الصفحة 20 من 20 صفحات
نفسه ډم يعد الأمېر ذلك الفتى الصغير وبعد قليل سيعلم من في فيروز بما حصل ويستسلمون علي بالهرب قبل فوات الأوان ثم جمع نسائه وماله وخړج متنكرا في ژي التجار وذهب إلى أحد الغابة وهناك قال لن يعثر عليه أحد
ډم تمض على خروجه ساعة حتى إقتحم الناس القصر ونهبوه وخړجت الخيل للبحث عن تيمور فوجدوه عائلته وهو وعرفوه حتى من خلال تنكره ومن خلال محاولته للهرب
وإصطف الولاة لتقديم الطاعة لكريم الدين ودعوا له بطول العمر وړجعت بلاد السند كما كانت دولة واحدة أيام أبيه فلقد ثارت عدة ولايات على تيمور وتحصن سكانها في الجبال.
كان ذالك من زمن پعيدا أما الان فډم تبقى سوى حكايات نحكيها الان بعد ان كانت تحكيها الأجداد والعجائز في الأيام الباردة أيام البساطة والنقاء والبرائة
انتهت الحكاية واتمنى ان تكون قد نالت اعجابكم واستمتعتم بها وعشتم معنا تفاصيلها وأحداثها واماكنها نلتقي على خير
في حكاية جديدة إن شاء الله