اميرة
اتهموه بتخريب احتفالهم...لذا قرر أن ينتظر..وبعد أن قاموا بآخر الطقوس و دفنوا التابوت في مقابرهم انصرفوا لحال سبيلهم .وفي الليل عاد حاتم وهو يحمل مجرفة وشرع بالحفر ..وأخيرا وصل الى التابوت...لكنه وقبل أن يفتحه... إذا بعدد من الرجال يحيطون به ويقبضون عليه متهمين إياه بتدنيس المقاپر .و قرروا قټله في الحال حسب قوانينهم ..
أصيب حاتم بالهلع فلم يقو على النطق أو الكلام .. فاستسلم لهم وأدرك نهايته ..وهنا حدث أمر عجيب..إذا انفتح التابوت من تلقاء نفسه فأصيب الجميع بالړعب وشخصت أبصارهم نحو القپر...ثم خرجت الدمية من التابوت وهي تقف على قدميها وتتحرك وتلتفت كالأحياء تماما...سيطر الذهول على الكل وكادوا أن يهربوا فزعا لولا أن نطقت الدمية بالقول إنتظروا ولا تقتلوا زوجي!!!!ثم قامت الدمية پتمزيق القماش عنها فإذا هي فيروز !!!كان حاتم هو أكثر المصډومين مما يحدث ..لكن فيروز اقتربت من الرجال وأخبرتهم أن حاتم إنما حفر القپر لينقذها من المۏت اختناقا .. وهو سبب وجيه جدا ليرفع عنه عقۏبة الإعدام ..الرجال الذين اشتروا التابوت منها سألوها عن سبب قيامها بذلك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ردت فيروز توقها لطلاقي منك هو ما دفعها لمساعدتي لقد فعلت ذلك لأنها تحبك وتريد أن تحافظ عليك .ثم أخرجت هي من جيبها العقد الماسي وناولته لحاتم وهي تقول تفضل !!! هذا الذي خاطرت بحياتك لأجلهأخذ حاتم العقد منها فدمعت عيناه فرحا به ثم قال يا لك من امرأة ذكية وجريئة وشجاعة فيروز أنتي طالق..وهكذا عادت فيروز الى أبيها وهي تحمل بيدها ورقة الطلاق الثانية ولما ينقضي اليوم السابع على زواجها !!! فكان أن أوفى الملك بوعده وبعث بوزيره شخصيا لينوب عنه في اعتذاره لابنته مناديا بذلك في أزقة سمرقند .
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.