حكايتي
لما صحيت لقيت نفسي في المستشفى وأهلي حوليا،
وعملت بلاغ.
وأنا مصيري اتحدد خلاص، مغت .صبة ومطلقة قبل فرحها بأسبوع، يبقي أخلاقي وحشة ومع ,يوبة، هي دي نظرة المجتمع لي ولأهلي اللي ماعرفوش يرب .وني.
معاملة أهلي اتغيرت معايا كأني أنا السبب في اللي حصل ليا. بقيت قاعدة ليل ونهار في غرفتي قافلة عليا، سبت شغلي وحياتي، ما أنا بقيت وصمة عا .ر. كله أتغير كأني أنا السبب في الي حصل، وأنا ض .حية اغت .صاب ماليش ذنب في حاجة، بس المجتمع الي لازم تدفع الثمن.
فيه. ما أنا خلاص فقدت السلطة أني أتحكم في حياتي. أهلي كانوا طايرين من الفرح أنهم حيخلصوا مني.
جه اليوم الموعود، وأنا في غرفتي ولمېت شنطة هدومي، وحاجات كانت من تجهيزات فرحي على سيف،
كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة، أو أهلي ضحكوا عليه، فقررت أصارحه بالحقيقة.
اول ما قفل الباب غمضت عيني وقولتله: انا مغت . صبة قدام جوزي، وهو طلقني قبل الفرح.
اتص .دمت لما قالي: أنا الي اغتص .بتك.