حكايتي
جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اه .رب. اول حاجة شفت البلكونة،،،،،،متابعه علشان انزلكم الجزء التاني والاخير والاجمل بكتير من الجزء الاول هنا قراءه ممتعه
الجزء الثانى والاخير
حكايتي...المغت .صب
اسمي عاصم، عمري 35 سنة، حكايتي ابتدت من سنين فاتوا، يوم ما رجعت من الشغل ولقيت البيت مقلوب علشان اختي الصغيرة اتأخرت في الدرس. طلعت انا ما اتجوزت.
كنت مستغرب ايه القانون الي يخلي .
أمي حالها ماكنش يصر لا عدو ولا حبيب، جالها ش .لل نصفي من حزنها على اختي.
بعدنا انا وأمي عن اهلنا واصحابنا هربنا من كلام الناس الي بي مو.ت،
لان كل واحد حط سيناريو على مزاجه وإن اختي كانت ماشيه معاه في الح .رام، وأختي كانت مظلومة
فضلت مراقبه وعرفت إنه بيتجوز.
واحد من رجالتي بلغني إنه طالع مع اخته في العربية ورايح قاعة افراح وخطيبته جات لوحدها