رواية رفيقي
انت في الصفحة 22 من 22 صفحات
يهرب
آسر أهدى ھيموت فى إيدك يآسر ابعددد بقااا
آسر بعد وهو بينهج ورجع مسكه من هدومة انطق يلا انت تعرف ابراهيم الجيار جدة يلااا انطق انت هتصورنى ياروحمممك
ايوة اعرفة اعرفة ياباشا
آسر شطور كدا قولى بقا اى علاقتك بية احكيلى من البداية
مراد پخوف بدا يحكي انا عارف ابراهيم بيه من زمان من وقت مكان عندى 11 سنة شوفتة مرة
مع ابويا وهو بيكلمه على حد كان عايز يخطف بنتة
انا وقتها ركزت فى الموضوع لانه ادى لأبويا فلوس كتييير اووييي خلانى اتشديت للموضوع
بس بعد فترة جة تانى المستشفى واخد ابويا معاه وخرج وطبعا انا بروح معاه دايم
ولما فوقت كنت فى بيتنا بس مقدرتش أسأل ابويا على حاجه والراجل دا ابويا كان بيروحلة على طول
انا وقتها كنا ضعيف واول مطلب منى كدا خۏفت وقولتلة انى مش هقدر وكمان لسة مش عارفة فى الحجاات دى
وانا كنت رايح علشان انفذ وكنت عارف ان البنت فى الوقت دا كانت خارجة من الملجأ بس اللى حصل إن البنت اتخطفت قدام عيونى بس الغريب ان كانوا بنتين نفس الشكل كانوا تؤام
آسر كان مصډوم من كل اللى سمعه انت بعد كل اللى قولتة ولسة فى تانى
مراد ارجوك بقا سبنى امشى
آسر اه ما انا هسيبك تمشى آسر كان بيسجل كل كلام مراد وادى اتسجيل لاحمد
آسر الواد دا مسؤليتك تلات دقايق والشرطة هتوصل متتحركش قبل مايوصلوا ياخدوة فاااهم
نغم يعنى هو عمل كدا علشان يحمينا
آسر ايوة
نغم طيب لية عمره محسسنا ان هو خاېف علينا احنا حتى عمرنا ما شوفناه غير فى اليوم اللى جه أخد رنيم وخرجها برة ولما كان بيتكلم مع ابنه انا قومت مكانها
ودى كانت اول مرة نشوفة فيها
لية مظهرش لية محسناش بحنيتة لية ماټ من قبل ما نقولة يابابا عارف يآسر لو كان عايش كنت سامحتة والله كنت هسامحة
عض
آسر راح عند محمد وسلمه اوراق اللى بتثبت حقة فى كل الاملاك وان كل حاجه بتملكها عيلة الجيار هى ملكه
فى المساء
كان الكل فرحان وبيجهزوا للفرح كلهم بيجهزوا للفرح بحب وخلصوا كل
حاجه وآسر كان مجهز من قبلها وعامل حسابة الحفلة كانت فى جنينة الڤيلا على البسين والمنظر كان زى تحفة فنية حرفيا المنظر كان يخطف القلب
رفيف كانت جميلة جدا كانت عاملة زى اميرات ديزنى ومتزينها بخمارها ونقابها وكانت لابسه تاج كان
شكلها جميل جدا آسر اول مشافها دمع مش مصدق انه أخيرا هيعيش مع حببته من غير مشاكل من غير قيود ولا اى حاجه تمنع ارتباطهم
وفجاءة جة أحمد وهو شايل أياد
أحمد فى ودن آياد شوفن يابطل بابا طلع احسن من ازاى
آياد نزل وبص لرفيف الله ياماما انتى حلوة اووى
آسر كان زعلان ان ابنة مش متقبلة وعايز احمد جمبة فى كل حاجة كان هيروح يشوف باباه ...... بس قاطعه كلام آياد
آياد وبابا كمان حلو اووى
وراح لآسر انت حلو اووى يابابا
آسر مكنش مصدق ان ابنة قالة يابابا الفرحة مكنتش سيعاه وشال ابنة وبقا يبوس فية وهو مش مصدق واخيرا الفرحة دخلت حياتة
آسر ورفيف احتفلوا باليوم دا كان اليوم مميز بكل تفاصيلة
رفيف ينفع احضنك
مهلا هى قالت بنتها ايوة بنتى بنتى حببتى
ادم خرج وراها
آدم ماما استنى هتروحى فين
ثريا بصتلة بدموع خلاص حكايتى خلصت
آدم ماما رفيف سامحتك معقول هتقدرى تبعدى بعد ما خلاص انتهت كل المشاكل
ثريا دمعت وحضنت ابنها مش هقدر مش هقدر
آدم اخدها ودخل الحفلة تانى
وفجاءة وقف مكانة پصدمة
آدم پغضب انت يلااا بتعمل اى ومسكة من هدومة ورفعة بتعمل اى يلا
آياد ياعم نزل ايدك كدا وبعدين دى هتبقى مراتى احنا خلاص اتفقنا هنتجوز لما نكبر
آدم پغضب آسر تعالى شيل ابنك بدل والله اموتة فى إيدى ونزلة فى الارض وشال بنتة لحضنة
بس آياد كان لية رأي تانى
آياد پغضب طفولى انت ازاى تشيلها دى هتبقى مراتى انا يلا نزلها دلوقتى
آسر كان بيضحك على ابنة وغيرتة الى مش مناسبة سنة ابدا
آدم بغيظ انت واقف تتفرج ياعم شيل ابنك دا عنى
آسر بضحك ابنى ويعمل اللى هو عايزة ياعم براحته
نغم بطفولة بابى احنا هنتجوز انا وآياد هو قالى
وهنجيب نونو كدا زيك انت ومامى
آدم بص لبنتة پصدمة وحطها فى الارض ومسك اياد من هدومة
انت قولت اى لبنتى يلا
آياد ياعم سبنى بوظت برستيجى وبعدين انت لو موافقتش تجوزهالى هخطفها سهلة اهى
آسر لرفيف شايفة قصة الحب العظيمة دى
رفيف ابتسمت بس نخلص من قصتنا الاول وبعدين ندخل فى واحده تانية
متيجى نتصور كلنا صورة للذكرى
وفعلا اتصوروا كلهم وعاشوا
حياتهم فى سعادة وطبعا الحياة لاتخلوا من خناقتهم اللى بتزيد المحبة مابينهم
الحلقه 30
رفيف قلبى
الحلقه الاخيره
هنتقابل في روايه جديده ان شاء الله