رواية حب امتلاك (كاملة الي الفصل الاخير) بقلم حنان اسماعيل
ﻣﻨﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﺑﺤﻨﺎﻥ ﺧﻼﺹ ﻛﻞ ﺩﻩ ﺧﻠﺺ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﺗﻘﺪﺭﻯ ﺗﺘﻔﺮﺟﻰ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻻﻓﻼﻡ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻋﺎﻭﺯﺍﻫﺎ ﻭﻟﻮ ﻋﺎﻭﺯﺍﻧﺎ ﻧﺴﺎﻓﺮ ﺩﻳﺰﻧﻰ ﻻﻧﺪ ﻧﺴﺎﻓﺮ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻟﻪ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﺰﻳﻨﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﺘﻌﺪ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ ﻓﺎﺟﺄﻫﺎ ﺑﺴﻴﺎﺭﺓ ﻓﺎﺧﺮﺓ ﺑﺎﻟﻠﻮﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻔﻀﻠﻪ ﺍﻣﺎﻡ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺪﻣﻬﺎ ﻟﻬﺎ ﻛﻬﺪﻳﺔ
ﺍﻋﺘﺬﺭﺕ ﻟﻪ ﻟﻌﺪﻡ ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺘﻬﺎ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﻢ ﺑﻐﻞ ﻭﺣﻘﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺟﻠﺲ ﻣﻊ ﻋﺰﻳﺰ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻪ ﻓﻰ ﺿﻴﻖ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﺳﻴﺪﻯ ﻓﻜﺮ ﻟﻨﺎ ﻓﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﺍﻧﺎ ﺧﻼﺹ ﺧﻠﺼﺖ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻨﺪﻯ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺴﻄﺘﻬﺎ ﺍﻭ ﺣﺘﻰ ﺧﻠﺘﻬﺎ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺩﻩ ﺍﻧﺎ ﺣﺘﻰ ﻋﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻨﺰﻝ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺭﻓﻀﺖ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻫﺘﺠﻨﻦ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﺍﻭﻣﺄ ﺑﺮﺃﺳﻪ ﻣﻮﺍﻓﻘﺎ
ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ ﺍﺭﺗﺪﻯ ﺑﺬﻟﺔ ﻓﺎﺧﺮﺓ ﻭﺍﻫﺪﺍﻫﺎ ﻓﺴﺘﺎﻧﺎ ﺟﻤﻴﻼ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺭﺗﺪﺕ ﻓﺴﺘﺎﻧﺎ ﺍﺧﺮ ﺑﺴﻴﻄﺎ ﻭﻗﺪ ﻟﻤﻠﻤﺖ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻟﻠﺨﻠﻒ
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﺑﺴﻴﻄﺎ ﻣﻘﺘﺼﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﻪ ﺑﺨﻼﻑ ﻋﺰﻳﺰ ﻭﺧﻄﻴﺒﺘﻪ ﻭﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﺍﺧﺘﻪ ﻭﺍﻟﺬﻯ ﺟﻠﺲ ﻳﺮﻣﻖ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﻧﺎﺭﻳﻪ ﻧﻈﺮ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻌﺰﻳﺰ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﻴﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻓﻴﻤﺎ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﺤﺎﺳﻤﺔ ﻻﻋﻼﻥ ﺣﺒﻪ ﻟﻠﻴﻠﻰ ﺑﺤﺚ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻠﻢ ﻳﺠﺪﻫﺎ ﺫﻫﺐ ﻟﻴﺒﺤﺚ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻮﺟﺪﻫﺎ ﺗﻘﻒ ﻣﻊ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺤﺰﻥ ﺧﻼﺹ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﺑﻜﺮﻩ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﻴﻨﻔﻌﺸﻰ ﺍﻣﺸﻰ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺟﻮﻩ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﺎﺷﻰ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺘﻰ ﺑﺲ ﺧﻠﻴﻚ ﻓﺎﻛﺮﺓ ﺍﻥ ﺩﻩ ﻟﻤﺼﻠﺤﺘﻚ ﻭﺟﻮﺩﻙ ﺟﻨﺐ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻛﺪﻩ ﺍﻛﻴﻴﺪ ﻫﻴﺎﺫﻳﻜﻰ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﺭﺑﻨﺎ ﺳﺘﺮﻫﺎ ﺍﻟﻤﺮﺓﺍﻟﻠﻰ ﻓﺎﺗﺖ
ﻟﻴﻠﻰ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﻭﻣﺼﻤﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﺍﺭﻯ ﻟﺴﻪ ﺑﺎﻻﻧﻔﺼﺎﻝ
ﺳﻤﻌﻬﻢ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻣﺼﺪﻕ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻨﺴﺤﺐ ﻟﻼﻋﻠﻰ
ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﺤﻔﻠﻪ ﻭﺭﺣﻞ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻟﻢ ﻳﻨﺰﻝ ﺑﺮﺭ ﺟﺪﻩ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺷﻌﻮﺭﻩ ﺑﺘﻮﻋﻚ ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﻋﺰﻳﺰ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻭﺣﺎﻭﻝ ﻣﺤﺎﺩﺛﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻫﺎﺗﻔﻴﺎ ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺮﺩ ﻓﺮﺣﻞ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎ
ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺑﺈﻫﺘﻤﺎﻡ ﺍﻧﺖ ﻛﻮﻳﺲ ﺍﺻﻠﻰ ﻟﻘﻴﺘﻚ ﺍﺧﺘﻔﻴﺖ ﻓﻘﻠﺖ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻌﺒﺖ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ
ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﻠﺲ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻫﻴﻔﺮﻕ ﻣﻌﺎﻛﻰ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﻴﺮ ﻟﻐﺮﻓﻪ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ ﻛﻰ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻗﺎﺋﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻛﻴﻴﺪ
ﻧﻬﺾ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻫﻨﺎ ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﻴﺮ ﻟﺮﺃﺳﻬﺎ ﻓﺄﺟﺎﺑﺘﻪ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ
ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻤﺔ
ﻗﺎﻝ ﻓﻰ ﻏﻀﺐ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺘﻚ ﺍﻧﺘﻰ ﻭﻣﺼﻄﻔﻰ ﺗﺤﺖ ﺍﻧﺘﻰ ﺻﺤﻴﺢ ﻫﺘﺴﻴﺒﺒﻨﻰ ﻭﺗﻤﺸﻰ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺈﻗﺘﻀﺎﺏ ﺍﻳﻮﻩ ﺍﻇﻦ ﺍﻧﻚ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻮﻳﺲ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻭﻣﺶ ﻣﺤﺘﺎﺟﻠﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺟﻠﻚ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻟﻤﺮﺍﺗﻰ ﺟﻨﺒﻰ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺳﺎﺧﺮﺓ ﻣﺮﺍﺗﻚ !!!
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻳﻮﻩ ﻣﺮﺍﺗﻰ ﻭﻫﺘﻔﻀﻠﻰ ﻣﺮﺍﺗﻰ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺍﻣﻮﺕ
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻴﺶ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﺗﺠﻮﺯﻧﺎ ﺍﺯﺍﻯ ﺍﻧﺎ ﻟﻴﺎ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﺣﻨﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﺍﺯﺍﻯ
ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﺍﺯﺍﻯ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﻠﻴﺖ ﻟﻚ ﺍﻟﺒﺎﻧﻴﻮ ﻣﻴﺔ ﺩﺍﻓﻴﺔ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺗﻘﺪﺭﻯ ﺗﻘﻮﻣﻰ ﻭﻟﻮ ﺣﺎﺑﺔ ﺍﻧﻰ ﺍﺧﺮﺝ ﺍﻭﻙ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻛﻮﻳﺴﺔ
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻒ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺮﺁﺓ ﻭﻫﻰ
ﺗﻠﺒﺲ ﺍﻟﺮﻭﺏ ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ ﺗﻨﻈﺮ ﻟﻮﺟﻬﻬﺎ ﻓﻰ ﺳﻌﺎﺩﺓ
ﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ ﻓﻨﺎﺩﺍﻫﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﺳﻤﻌﺎﻧﻰ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺨﺠﻞ ﻭﺑﺼﻮﺕ ﻻ ﻳﺴﻤﻊ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻳﻮﻩ
ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻛﺜﺮ ﻗﺎﺋﻼ ﻃﻴﺐ ﻣﺶ ﻫﺘﺨﺮﺟﻰ
ﺍﺗﺴﻌﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺠﻞ ﻭﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ ﻓﺎﺳﺘﻄﺮﺩ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﻣﻜﺴﻮﻓﻪ ﻣﻨﻰ ﻭﻋﺎﻭﺯﺍﻧﻰ ﺍﺧﺮﺝ ﻗﻮﻟﻰ
ﻫﺰﺕ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻤﺎﻡ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﻘﻮﻝ
ﻟﻴﻠﻰ ﻃﻴﺐ
ﺍﺣﺲ ﺑﺨﻴﺒﺔ ﺍﻣﻞ ﻟﺮﺩﻫﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻃﻴﺐ ﺍﻓﻀﻞ ﻳﻌﻨﻰ ﻭﻻ ﻃﻴﺐ ﺍﺧﺮﺝ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﺧﺮﺝ
ﺯﻡ ﺷﻔﺘﻴﻪ ﻓﻰ ﺿﻴﻖ ﻭﻫﻮ ﺧﺎﺭﺝ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺨﺮﺝ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺷﻰ ﺍﻧﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻫﻮ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺷﻰ ﺍﻧﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻫﻮ
ﺧﺮﺟﺖ ﻟﻠﻐﺮﻓﻪ ﻓﻠﻢ ﺗﺠﺪﻩ ﻭﻭﺟﺪﺕ ﺍﻟﻤﻼﺀﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻓﺮﺷﺖ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻭﺍﻟﺘﻘﻄﺖ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﺳﺘﻨﺸﻘﺘﻪ ﺑﻌﻤﻖ ﻭﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻣﻐﻤﻀﺘﺎﻥ ﻓﻰ ﻫﻴﺎﻡ ﻇﻠﺖ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺍﺣﺴﺖ ﺑﺨﻄﻮﺍﺗﻪ ﻓﺈﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﻭﺗﺼﻨﻌﺖ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﻨﻔﺲ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻓﻮﺟﺪﻫﺎ ﺗﻌﻄﻴﻪ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺷﺪ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺣﻮﻟﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻧﻤﺘﻰ
ﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ ﻓﺈﺑﺘﺴﻢ ﻗﺎﺋﻼ ﺻﻮﺕ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻟﻤﺘﻮﺗﺮ ﺑﻴﻘﻮﻟﻰ ﺍﻧﻚ ﺻﺎﺣﻴﺔ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﺬﺑﻬﺎ ﺑﻴﺪﻩ ﻟﺘﺴﺘﺪﻳﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻣﻐﻤﻀﺘﺎﻥ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻀﺤﻚ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺩﻩ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺍﻧﻚ ﻣﺶ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﺗﺸﻮﻓﻴﻨﻰ
ﻫﺰﺕ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺑﺎﻟﻨﻔﻰ ﻭﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻣﺎﺗﺰﺍﻻﻥ ﻣﻐﻤﻀﺘﺎﻥ ﺑﻘﻮﺓ ﺍﺑﺘﺴﻢ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻴﻠﻰ
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺣﺐ ﺍﻣﺘﻼﻙ
ﺑﻌﺘﺬﺭ ﻟﻠﺘﺄﺧﻴﺮ ﻭﺑﺸﻜﺮ ﺍﻻﺩﻣﻦ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﻴﻦ ﺍﻻﻋﺰﺍﺀ
ﺭﺟﺎﺀﺍ ﻣﺘﺴﺘﻌﺠﻠﻮﺵ ﻓﻰ ﻣﻌﺮﻓﻪ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻻﻧﻬﺎ ﻫﺘﻮﺿﺢ ﺑﻌﺪﻳﻦ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻴﻠﻰ
ﺗﻘﺪﻡ ﻣﻨﻪ ﺟﺪﻩ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮﻩ
ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻭﻻ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺍﻟﻠﻰ ﻧﺎﺯﻝ ﺑﻪ ﺩﻩ ﺍﻃﻠﻊ ﺍﺗﻨﻴﻞ ﺍﻟﺒﺲ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺴﺘﺮﻙ
ﺳﺄﻟﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻠﻬﻔﻪ ﻓﻴﻦ ﻟﻴﻠﻰ ﻳﺎﺟﺪﻯ
ﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺑﻤﻜﺮ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻪ
ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻳﺎﺭﻭﺡ ﺟﺪﻙ
ﺩﻟﻒ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻴﺪﺓ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻓﻰ ﺧﺠﻞ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﺴﺮﻋﻪ ﺍﺣﺴﺖ ﺑﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﺴﺘﺪﺭ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻓﻰ ﺧﺠﻞ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻓﻮﺭ ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻟﻬﺎ ﻫﺮﺵ ﺷﻌﺮﻩ ﺛﻢ ﺗﻘﺪﻡ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﻬﻤﺲ ﻓﻰ ﺍﺫﻧﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﺧﻔﺖ ﺍﻭﻭﻭﻯ ﺍﻛﻮﻥ ﺧﺴﺮﺗﻚ
ﺍﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻓﻰ ﺗﺄﺛﺮ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺴﻤﻌﺎ ﺍﺣﺪﻫﻢ ﻳﺴﻌﻞ ﻓﻰ ﺧﺠﻞ ﻭﺭﺍﺀﻫﻢ ﻓﺈﻟﺘﻔﺘﺎ ﻓﻮﺟﺪﺍ ﺳﻴﺪﺓ ﺍﻟﺸﻐﺎﻟﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺤﻨﺢ ﺑﺨﺠﻞ ﺍﻟﺒﻴﻪ ﺟﺪﻙ ﺑﻴﻘﻮﻟﻚ ﺍﺣﻢ
ﻧﻈﺮ
ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻓﻰ ﺁﻣﺮ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺗﻨﻄﻘﻰ ﻳﺎﺳﻴﺪﺓ ﺟﺪﻙ ﻗﺎﻟﻚ ﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻰ ﺍﻳﻪ
ﺳﻴﺪﺓ ﻭﻫﻰ ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ ﺑﺨﺠﻞ ﻭﺗﻠﻌﺜﻢ ﺑﻴﻘﻮﻟﻚ ﻻ ﻣﺆﺍﺧﺬﺓ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﺗﻠﻢ ﻭﺍﻃﻠﻊ ﺍﻟﺒﺲ ﻫﺪﻭﻣﻚ ﻭﺍﻧﺰﻝ ﺍﻓﻄﺮ ﻻﻧﻬﻢ ﻣﺶ ﻫﻴﺴﺘﻨﻮﻙ ﻭﻣﺘﻌﻄﻠﺶ ﺍﻟﺴﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻋﻦ ﺗﺤﻀﻴﺮ ﺍﻻﻛﻞ ﻳﺎ
ﺿﺤﻚ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻜﻤﻼ ﻣﺎﺧﺠﻠﺖ ﺍﻥ ﺗﻘﻮﻟﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺮﺹ ﺧﺪﻫﺎ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﺎﻟﻚ ﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻰ ﻳﺎﺑﻐﻞ ﺻﺢ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﺼﺮﻑ ﻓﺮﺣﺎ ﻭﺳﻴﺪﺓ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻫﻰ ﻭﻟﻴﻠﻰ
ﻧﺰﻝ ﺑﻌﺪ ﻗﻠﻴﻞ ﻭﻗﺪ ﺗﻌﻤﺪ ﺍﻥ ﻳﺤﺠﺰ ﺍﻟﻤﻘﻌﺪ ﺍﻟﺬﻯ ﺑﺠﻮﺍﺭﻩ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺍﻟﺘﻰ ﺍﻧﺸﻐﻠﺖ ﺑﺘﺤﻀﻴﺮ ﺍﻻﻓﻄﺎﺭ ﻭﺗﻘﺪﻳﻤﻪ ﻟﻬﻢ ﻭﻗﻒ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻓﻰ ﻭﺿﻊ ﺍﻻﻃﺒﺎﻕ ﺑﻨﻔﺎﺫ ﺻﺒﺮ ﻱ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﻓﺄﺯﺍﺡ ﺍﻟﻜﺮﺳﻰ ﺑﺠﺎﻧﺒﻪ ﻟﺘﺠﻠﺲ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻌﻤﺪ ﺍﻥ ﻳﻠﻤﺲ ﻳﺪﻫﺎ ﻫﺎﻣﺴﺎ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻻﻛﻞ ﺭﻳﺤﺘﻪ ﺗﺠﻨﻦ ﺗﺴﻠﻢ ﺍﻳﺪﻳﻜﻰ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻓﻰ ﺧﺠﻞ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻤﺴﺖ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻓﻰ ﺍﺫﻥ ﻃﺎﺭﻕ ﺍﺧﻴﻬﺎ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﺑﺤﻘﺪ ﻭﻏﻴﻆ ﻭﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻟﻴﻠﻰ
ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺍﺳﺘﻌﺪ ﻫﺘﺒﻘﻰ ﻋﻢ ﺑﻌﺪ 9 ﺍﺷﻬﺮ
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎ ﻓﻐﻤﺰﺗﻪ ﻟﻴﻨﻈﺮ ﻟﻌﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻬﺎﺋﻢ ﻓﻰ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻪ
ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺑﺺ ﻟﺠﻮﺯ ﺍﻟﻌﺼﺎﻓﻴﺮ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﻭﺩﺍﻣﻚ ﺍﻗﻄﻊ ﺩﺭﺍﻋﻰ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻟﻬﻨﺎ ﺍﻥ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻣﺎﺣﺼﻞ ﺑﻴﻨﻬﻢ
ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻣﻨﺪﻫﺸﺎ ﻗﺼﺪﻙ ﻋﻠﻰ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻫﺰﺕ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺑﺎﻻﻳﺠﺎﺏ ﺩﺧﻞ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺑﺖ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻒ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺖ ﻟﺴﻪ ﻣﺎﻟﺒﺴﺘﺶ ﻛﺪﻩ ﻫﻨﺘﺄﺧﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ
ﺳﺄﻟﻪ ﺍﻟﺠﺪ ﺍﻧﺘﻢ ﻣﺴﺎﻓﺮﻳﻦ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ
ﺳﺤﺐ ﻋﺰﻳﺰ ﻣﻘﻌﺪﺍ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻠﺠﺪ ﺍﻩ ﻳﺎﺟﺪﻭ ﻻﺯﻡ ﻧﺮﻭﺡ ﻧﺨﺮﺝ ﺑﻀﺎﻋﻪ ﺟﺎﻳﺔ ﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺑﺮﻩ ﻭﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺣﺎﺟﺰﻳﻨﻬﺎ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻰ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﺨﻠﺼﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻀﻴﻖ ﻻﺀ ﺭﻭﺡ ﺍﻧﺖ ﺍﻧﺎ ﻟﺴﻪ ﺗﻌﺒﺎﻥ ﻭﻣﺶ ﻫﻘﺪﺭ ﺍﺳﺎﻓﺮ
ﻋﺰﻳﺰ ﻣﺶ ﻫﻴﻨﻔﻊ ﺑﻄﻞ ﺩﻟﻊ ﻫﻰ ﻟﻴﻠﻪ ﻭﻫﻨﺮﺟﻊ ﻋﻠﻄﻮﻝ ﻗﻮﻡ ﺟﻬﺰ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻧﺖ ﺑﺲ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺃﻓﻄﺮ ﺍﻻﻛﻞ ﺩﻩ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﻀﺮﺗﻴﻪ ﻳﺎﻟﻮﻝ ﺻﺢ
ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ ﺑﺎﻟﻬﻨﺎ ﻭﺍﻟﺸﻔﺎ ﻳﺎﻋﺰﻳﺰ
ﻧﻬﺾ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺘﺄﻓﻔﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﻠﻴﻠﻰ ﻗﺎﺋﻼ ﺑﺘﻠﻜﻚ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺴﺎﻋﺪﻳﻨﻰ ﻓﻰ ﺗﺤﻀﻴﺮ ﺍﻟﺸﻨﻄﺔ
ﻋﺰﻳﺰ ﻣﻠﺘﻔﺘﺎ ﺷﻨﻄﺔ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﺍﺧﻮﻳﺎ ﺑﻘﻮﻟﻚ ﻟﻴﻠﻪ ﻭﻫﻨﺮﺟﻊ
ﺍﻟﺠﺪ ﻣﻮﺑﺨﺎ ﻋﺰﻳﺰ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎﺣﺸﺮﻯ ﻗﻮﻡ ﻳﺎﻟﻮﻻ ﺳﺎﻋﺪﻯ ﺟﻮﺯﻙ
ﻧﻬﻀﺖ ﻣﺮﺗﺒﻜﻪ ﻳﺘﺒﻌﻬﺎ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺷﻮﻕ ﺣﺘﻰ ﺻﻌﺪﺕ ﻟﻼﻋﻠﻰ ﺍﻏﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﻓﺴﺄﻟﺘﻪ ﺑﺈﺭﺗﺒﺎﻙ
ﻟﻴﻠﻰ ﺗﺤﺐ ﺍﺣﻀﺮ ﻟﻚ ﺍﻳﻪ
ﺟﺬﺑﻬﺎ ﻧﺎﺣﻴﺘﻪ
ﻗﺎﺋﻼ ﺑﺤﻨﺎﻥ ﺍﺣﺐ ﺗﺒﻘﻰ ﺟﻨﺒﻰ
ﻧﻈﺮﺕ ﻟﻼﺳﻔﻞ ﻓﻰ ﺣﺰﻥ ﻓﺮﻓﻊ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻰ ﺟﺮﺣﺘﻚ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺍﻫﻨﺘﻚ ﻭﺟﻴﺖ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﻭﻋﻠﻰ ﻛﺮﺍﻣﺘﻚ ﺑﺲ ﻭﻋﺪ ﻛﻞ ﺩﻩ ﺧﻼﺹ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﻫﺘﻼﻗﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺗﺎﻧﻰ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﺮﻓﺘﻴﻪ
ﺍﺑﺘﻌﺪﺕ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻓﻰ ﺁﺳﻰ ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺘﺘﻐﻴﺮ ﺑﻴﻦ ﻳﻮﻡ ﻭﻟﻴﻠﻪ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺨﺠﻞ ﻣﺘﻬﻴﺄﻟﻰ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺩﻟﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﻕ ﻣﺸﺎﻋﺮﻫﻢ ﻓﻰ ﻧﺎﺱ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﺘﺠﻮﺯﻳﻦ ﻭﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻩ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻋﺎﺩﻯ ﻛﺄﻧﻪ ﺭﻭﺗﻴﻦ ﻭﻭﺍﺟﺐ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻰ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻨﺎ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ﻻ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺩﻯ ﻭﻻ ﺭﻭﺗﻴﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﺎﻛﻰ ﻻﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻭ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻰ ﺑﺮﻭﺣﻰ
ﻟﻴﻠﻰ ﻣﻘﺘﻀﺒﺔ ﺯﻯ ﻣﺎﻛﻨﺖ ﻣﻊ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺍﻧﺖ ﺧﻨﺘﻨﻰ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻰ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﻭﻣﻊ ﺑﻨﺖ ﻋﻤﻚ
ﻓﺮﻙ ﺭﺃﺳﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻓﻰ ﺿﻴﻖ ﻭﻟﻮ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺍﻥ ﻣﺤﺼﻠﺸﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻴﻨﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﺎﻭﺯﻩ ﻣﻨﻚ
ﺗﺴﺘﻨﻴﻨﻰ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺍﺭﺟﻊ ﻭﻭﻋﺪ ﻫﻨﻘﻌﺪ ﻭﻧﺘﻜﻠﻢ ﻓﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺎﺷﻰ
ﻧﺰﻝ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻼﺳﻔﻞ ﻭﺑﺼﺤﺒﺘﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺗﻮﺩﻋﻪ ﺳﻤﻌﺘﻪ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﻠﻎ ﻋﺰﻳﺰ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻧﻈﺮﺕ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻟﻄﺎﺭﻕ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻟﻪ ﺍﺣﻨﺎ ﻫﻨﻘﻌﺪ ﻧﺘﻔﺮﺝ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﻗﺎﻋﺪﻳﻦ ﻛﺪﻩ
ﻃﺎﺭﻕ ﺑﺈﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻗﺼﺪﻙ ﺍﻳﻪ ﻓﻰ ﺍﻳﺪﻧﺎ ﺍﻳﻪ ﻳﻌﻨﻰ ﻧﻌﻤﻠﻪ
ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻓﻰ ﺍﻳﺪﻧﺎ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻚ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺍﻛﺴﺐ ﻓﺮﺻﺘﻰ ﻣﻊ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻃﺎﺭﻕ ﺑﻠﻬﻔﻪ ﺍﺯﺍﻯ
ﺍﺷﺎﺭﺕ ﻟﻪ ﺍﻥ ﻳﺘﺒﻌﻬﺎ ﻟﻠﺤﺪﻳﻘﻪ ﻛﻰ ﻳﺘﺤﺎﺩﺛﺎ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻟﻪ
ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺗﻌﺎﻝ ﻭﺭﺍﻳﺎ
ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﻋﺼﺮﺍ ﺑﻠﻴﻠﻰ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﻟﺘﺒﻠﻐﻬﺎ ﺑﺮﻏﺒﺘﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻥ ﺗﺰﻭﺭﻫﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﻮﺍﻓﻘﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﺗﺘﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﻪ ﻭﺟﻠﺴﺎ ﻣﻌﺎ ﻓﻰ ﻏﺮﻓﻪ ﺍﻟﻨﻮﻡ
ﺗﻔﺤﺼﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺑﻐﻞ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻈﺮ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﻨﻈﺮ ﻟﻠﺴﺮﻳﺮ ﻓﻰ ﺿﻴﻖ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺨﻴﻞ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﺎ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻓﻰ ﻣﻜﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﺄﻝ ﻟﻴﻠﻰ
ﺍﻳﻤﻰ ﻋﺎﻣﻠﻪ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻟﻮﻻ ﺷﻜﻠﻚ ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﻋﻦ ﺍﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﺷﻔﺘﻚ ﻓﻴﻬﺎ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﻰ ﺧﺠﻞ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﺗﺐ ﺑﻌﺾ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻓﺎﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﺄﻟﻬﺎ
ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻳﻪ ﺍﻻﺧﺒﺎﺭ ﻋﺎﻣﻞ ﺍﻳﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﺎﻙ ﺷﻜﻠﻚ ﻣﺘﻀﺒﻄﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺧﺮ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻬﺮﻫﺎ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺭﻗﻴﻘﻪ
ﻓﺴﺄﻟﺘﻬﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﺑﻤﻜﺮ
ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻧﺎ ﺑﺲ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﺍﺗﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﻚ
ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺤﺴﺲ ﺑﻄﻦ ﻟﻴﻠﻰ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻣﺼﻄﻨﻊ
ﺍﻳﻤﻰ ﺍﺧﺲ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻫﺘﺨﺒﻰ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻗﺮﺏ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﻟﻴﻜﻰ
ﻟﻴﻠﻰ ﻳﺎﺑﻨﺘﻰ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﻓﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺣﻨﺎ ﺣﺘﻰ ﻟﺴﻪ
ﺍﻳﻤﻰ ﺑﻔﻀﻮﻝ ﺍﻳﻪ ﻣﺎﺗﻘﻮﻟﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻫﺘﺨﺒﻰ ﻋﻠﻴﺎ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻔﺮﺡ ﻻ ﻭﺍﻟﻠﻪ
ﺍﺑﺪﺍ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺑﺘﻜﺴﻒ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﺩﻯ ﻳﻌﻨﻰ ﺩﻯ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻟﻴﺎ ﻭﻣﺘﻠﻐﺒﻄﺔ ﻭﻣﺤﺮﺟﺔ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ
ﺍﻳﻤﻰ ﻓﻬﻤﺎﻛﻰ ﺑﺲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﺣﻜﻴﻠﻰ
ﺟﻠﺴﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺭﻗﻴﻘﻪ ﻫﺤﻜﻰ ﺍﻗﻮﻝ ﺍﻳﻪ ﻳﻌﻨﻰ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺪﺃ ﻓﻰ ﺍﻻﻭﻝ ﻛﺪﻩ ﻓﺠﺄﺓ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻨﺸﻨﺔ
ﺍﻳﻤﻰ ﻣﻘﺎﻃﻌﻪ ﺑﺨﺒﺚ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻐﺸﻢ ﺩﻩ ﻳﻌﻨﻰ ﻛﺪﻩ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﻘﺪﻣﺎﺕ ﻭﻻ ﺩﻟﻊ ﻭﻻ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺩﻩ
ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺪﺍﻓﻌﻪ ﻻﺀ ﻳﺎﺍﻳﻤﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻤﺔ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﻭﻫﻮ ﺑﺪﺃ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺭﺍﻓﻀﺔ ﻭﻛﺪﻩ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺟﻪ
ﺍﻳﻤﻰ ﺑﺎﻧﺪﻫﺎﺵ ﻳﻌﻨﻰ ﻏﺼﺐ !!! ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﺟﺎﺕ ﺑﻌﺪ ﻛﺪﻩ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻳﺎﺧﺪﻙ ﺑﺎﻟﻤﺤﺎﻳﻠﻪ ﻓﻰ ﺍﻻﻭﻝ ﺑﺲ ﺍﻧﺘﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﻋﺒﻴﻄﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﻧﻴﺎﺗﻚ ﻫﻮﺍﺗﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﺎﻛﻰ ﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﺭﺟﻌﻴﺔ ﺍﺳﻔﻪ ﻳﻌﻨﻰ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﻫﻤﺠﻴﺔ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻀﻴﻖ ﻣﺒﺮﺭﺓ ﻻ ﻳﺎﺍﻳﻤﻰ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﻗﻤﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﺴﻴﺔ ﻭﺍﻟﺮﻗﻪ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﺍﻳﻤﻰ ﺑﺤﻘﺪ ﻣﺘﺼﻨﻌﻪ ﺍﻟﺘﻔﻬﻢ ﻣﺎﺷﻰ ﻳﺎﺳﺘﻰ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺴﻌﺪﻛﻢ ﻫﻮ ﺳﺎﺑﻚ ﻭﺭﺍﺡ ﻓﻴﻦ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ
ﻟﻴﻠﻰ ﺳﺎﻓﺮ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ ﻭﻫﻴﺮﺟﻊ ﺑﻜﺮﻩ
ﺍﻳﻤﻰ ﻣﻨﺪﻫﺸﺔ ﻭﺳﺎﺑﻚ ﻟﻮﺣﺪﻙ ﻃﺐ ﻛﺎﻥ ﺧﺪﻙ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻟﻪ ﺍﻟﻐﺮﻳﺒﺔ ﺩﻯ !!!
ﻟﻴﻠﻰ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻛﻴﻴﻴﺪ ﻫﻴﻜﻮﻥ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻫﻮ ﺭﺍﺟﻊ ﺑﻜﺮﻩ
ﺍﻳﻤﻰ ﻭﺍﻧﺘﻰ ﻟﻴﻪ ﻣﺘﺮﻭﺣﻴﺶ ﻟﻪ ﺍﻧﺎ ﻟﻮ ﻣﻨﻚ ﺍﻧﺰﻝ ﺣﺎﻻ ﻭﺍﺳﺎﻓﺮ ﻟﻪ ﻭﻧﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻯ ﻣﻜﺎﻥ ﺣﻠﻮ ﺗﻘﻌﺪﻭﺍ ﻓﻴﻪ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻟﻮﺣﺪﻛﻢ ﻳﻼ ﻗﻮﻣﻰ ﻏﻴﺮﻯ ﻫﺪﻭﻣﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﻮﺻﻠﻚ
ﺗﺤﻤﺴﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻠﻔﻜﺮﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻬﺾ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺍﺑﻠﻐﺘﻬﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﺑﺤﺼﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻮﺍﻥ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻨﺰﻝ ﻓﻴﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺳﻜﺮﺗﻴﺮﺗﻪ ﺑﺎﻟﺸﺮﻛﺔ
ﻭﺻﻼ ﻟﻠﺴﻮﻳﺲ ﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻰ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ