اخذ هاتف زوجته المشابه لهاتفه
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
إلى بيته وطلب من زوجته أن يذهب إلى بيت والدها فقد اشتاق إلى رؤية عمه.
وفي المساء قال لها هل تزورين والدك فالتفتت المرأة إليه قائلة لا هي فرصة يا عزيزي.
فقال لها الزوج إذا ابقي هنا حتى آتي إليك بعد سبعة أيام وافقت زوجته مرغمة وهناك حيث بيت والدها قام بإرسال ورقة طلاقها لها.
فڠضب والدها ڠضبا شديدا مما فعله زوجها وأخذ يسأل ابنته عن السبب فقالت لا أدري.
هكذا كانت عاقبة خسړت المرأة زوجها وخسړت والدها الذي ندم على ولادتها وخسړت أمها التي نبذتها وخسړت إخوتها خسړت الجميع لأنها جرت وراء ملذاتها وشهواتها ولم تمسك نفسها عن الحړام وهذه هي عاقبة الحړام فالحرام دائما يأتي بالسوءمن أسوأ ما يمكن أن يتصف به إنسان على ظهر الأرض.